الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3241 - ابنُ السَّبيل مِن مصارِفِ الزَّكاة. الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال اللهُ تعالى: إِنَّمَا.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل السَّابع: ابنُ السَّبيلِ

3242 - اختار بعضُ مشايخنا ما يُختم به سائِرُ الصَّلوات ((اللهمَّ ربَّنا آتِنا في الدُّنيا حسنةً...)) إلى آخره.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: صِفةُ صلاةِ الجِنازة

3243 - اللهُ عليه وسلَّم، فذكَرْتُ له أنَّ دارَنا شاسِعةٌ، فأذِنَ لها، ثمَّ دعاها فقال: امكُثي في بَيتِكِ.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ المُتوَفَّى عنها زَوجُها في العِدَّةِ

3244 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه سُئِلَ عن مِثلِ هذا، فلم يَرَ به بأسًا. وممَّن لم يَرَ به بأسًا ابنُ سيرينَ.

كِتابُ القَرْضِ - الفَصْلُ الثَّاني: الشُّروطُ في القَرْضِ

3245 - الدَّائِمةُ [142] جاءَ في فتوى اللَّجنةِ الدَّائِمةِ: (ما يُعرَفُ عِندَ الفُقَهاءِ بمَسألةِ: «ضَعْ وتَعَجَّلْ.

كِتابُ الصُّلحِ والإبراءِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الصُّلحُ عَنِ الدَّينِ [116] كَأن يَدَّعيَ شَخصٌ على آخَرَ دَينًا، فيُقِرَّ المُدَّعى عليه له به، ثُمَّ يُصالحَه على بَعضِه، أو على مالٍ غَيرِه. يُنظر: ((الموسوعة الفقهية الكويتية)) (27/330).

3246 - جاحدًا لفَرضِيَّتِه؛ فهو كافرٌ إلَّا أن يكون قريبَ العهدِ بالإسلامِ، أو نشأ بباديةٍ بعيدةٍ مِنَ المسلمينَ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثالث: حكمُ صَومِ شَهرِ رمضان، وحكمُ تارِكِه

3247 - ). ؛ وذلك لأنَّ الاعتكافَ إنما شُرِعَ للتَّفرُّغِ لعبادةِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وجَمْعِ القَلبِ بكلِّيَّتِهِ.

كتابُ الصَّوم - الفصل السابع: ما يُندَبُ للمُعتَكِفِ فِعلُه

3248 - ). الأدلَّة: أولًا: من الكتاب عمومُ قَولِ الله تعالى: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث السادس: أحكام المستحاضة

3249 - : مِنَ السُّنَّةِ في حديثِ قَذفِ هِلالِ بنِ أُمَيَّةَ زَوجتَه: ((... فانصرفَ النبيُّ صلَّى اللهُ.

كِتابُ اللِّعانِ - المَبحثُ الأوَّلُ: ما يُشتَرَطُ لصِحَّةِ اللِّعانِ

3250 - : مِنَ الكتابِ 1- قال الله تعالى: لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: شُروطُ الحِنْثِ في اليَمين

3251 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في حديث لقيط بن صبرة: ((بالِغْ في الاستنشاقِ، إلَّا أن تكونَ صائِمًا.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: ما يُفسِدُ الصَّومَ وما لا يُفسِدُه

3252 - اللهُ عليه وسلَّم فيها إسرارٌ ولا إجهار، والأظهرُ أنه كان يُسِرُّ فيها). ((أصل صفة صلاة النبي صلَّى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الحادي عَشرَ: الجهرُ والإسرارُ في صلاةِ التطوُّعِ

3253 - : أوَّلًا: أنَّ اللهَ تعالى إنَّما جَعَل للزَّوجةِ ثُمُنَ التَّرِكةِ أو رُبُعَها، وجَعَل باقيَها لسائِرِ.

كِتابُ العِدَّةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أحكامُ العِدَّةِ للمُتوفَّى عنها زَوجُها

3254 - المحدَّدةِ للاكتتابِ، باعتبارِ ذلك مأْذونًا فيه مِن المضارِبِ عندَ نُشوءِ السَّنَداتِ، مع مُراعاةِ الضَّوابطِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: صُكوكُ المُقارَضةِ (سَنَداتُ المُقارَضةِ)

3255 - الرِّبا فيهما هي مُطلَقُ الثَّمنيَّةِ، في أصحِّ الأقوالِ عندَ فُقهاءِ الشَّريعةِ...) ((قرارات المجمع.

كتابُ الرِّبا - المَبحَثُ الأوَّلُ: عِلَّةُ الرِّبا في الأصْنافِ الرِّبويَّةِ

الموسوعة الفقهية