الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 3145 ). زمن البحث بالثانية ( 0.017 )

3106 - زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف: 32] وَجهُ.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الثاني: تخَتُّمُ الرجُلِ بالجواهِرِ والأحجارِ الكريمةِ و تحَلِّيه بها

3107 - )) للشربيني (2/391). ثانيًا: لأنَّه ما زال المِلْكُ فيه لحقِّ اللهِ تعالَى؛ فلا يَبطُلُ باختِلالِ.

كتابُ الأوقاف - المَطلبُ الرابعُ: استِبدالُ الوقفِ (بَيعُ الوقفِ إذا خَرِبَ وصرْفُه إلى غيرِه)

3108 - أخذِها كانَ لَه وجهٌ صَحيحٌ، وغايَتُه بيعُ مَعدومٍ لَم يُخلَق تَبَعًا لِلمَوجودِ... ويوَضِّحُ هَذا أنَّ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: بُيوعٌ مُشتَمِلةٌ على الغَرَرِ والجَهالةِ

3109 - عنه) ((التمهيد)) (13/341). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قولُه تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: بَيْعُ الجِزافِ

3110 - الحَدَّ بنَصِّ القُرآنِ، فلا يَجوزُ أن يُعارَضَ أمرُ اللهِ سُبحانَه وتعالى [200] يُنظر.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَوانِعُ ومُسقِطاتُ حَدِّ الزِّنا

3111 - ). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [155] قال ابنُ عثيمين: (ما ذهب إليه المؤلِّفُ هو المشهورُ عند فُقهائِنا رحمهم الله.

كتاب الرهن - الفصلُ الرَّابعُ: المرهونُ به وما يجوزُ فيه وما لا يجوزُ

3112 - بالخُصومةِ توكيلٌ بالجوابِ الذي هو حَقٌّ عِندَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، وقد يكونُ ذلك إنكارًا، وقد يكونُ إقرارًا.

كِتابُ الوَكالةِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الإقرارُ في الوَكالةِ بالخُصومةِ

3113 - بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة: 10] وَجهُ الدَّلالةِ: نهى اللهُ عن إمساكِ الكافِراتِ، فمَنْعُ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصلُ الأوَّلُ: حُكمُ نِكاحِ الكُفَّارِ

3114 - مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّاني: إسلامُ الزَّوجةِ

3115 - مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّاني: إسلامُ الزَّوجةِ

3116 - : مِنَ الكِتابِ قال تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا.

كِتابُ الخُلعِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الفُرقةُ في الخُلعِ

3117 - كانت عِدَّتُها بالأشهُرِ؛ لعدَمِ الأقراءِ فيها عادةً، والأحكامُ إنما أجراها الله تعالى على العاداتِ، فهي تعتَدُّ.

كِتابُ العِدَّةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تحَوُّلُ العِدَّةِ

3118 - على المستحيلِ عادةً أو حقيقةً، كان يمينًا يُكَفَّرُ في الحالِ، مِثلُ: واللهِ لَيَشربَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ.

كتابُ الأيمان - المَطلَبُ الأوَّلُ: ما يُشتَرَطُ في المَحلوفِ عليه

3119 - أو حقيقةً كان يمينًا يُكفَّرُ في الحالِ، مثلُ: والله ليشرَبَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ فيه. ((مطالب أولي.

كتابُ الأيمان - المَطلَبُ الأوَّلُ: ما يُشتَرَطُ في المَحلوفِ عليه

3120 - النَّفْسَ بِالنَّفْسِ [المائدة: 45].وَجهُ الدَّلالةِ:جَعَل اللهُ تعالى النَّفسَ بمُقابَلةِ النَّفسِ قِصاصًا.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الرَّابعُ: قَتلُ الجَماعةِ بالواحِدِ إذا باشَروا القَتلَ جَميعًا