الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الرُّجوعُ في الهِبةِ والعَطيَّةِ

235 - رَدُّه في غَيْرِ مَكانِ القَرْضِ بلا شَرْطٍ إجْمالًا، ولهم تَفْصيلٌ في لُزومِ القَبولِ مِن المُقرِضِ.

كِتابُ القَرْضِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: اشْتِراطُ سَدادِ القَرْضِ في بَلَدٍ آخَرَ غَيْرِ البَلَدِ الَّذي تَمَّ فيه القَرْضُ (السَّفْتَجةُ)

236 - أهلُكِ أن أَعُدَّها لهم فعَلْتُ"، وعلى هذا فيجوزُ تعليقُ العَقدِ). ((فتح ذي الجلال والإكرام)) (3.

كتابُ العاريَّةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أقسامُ العاريَّةِ

237 - ، وسعد، وسهل بن سعد، وعمرو بن حريث- لا يُعرَفُ لهم ممَّن يُجيزُ المسحَ على الخفَّينِ مِن الصَّحابة رَضِيَ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّاني: حُكمُ المَسحِ على الخُفَّين وما يلحَقُ بهما

238 - بحَمْل السِّلاح للاستحبابِ لا للوجوب؛ وذلك للآتي:أ- أنَّ حمْل السِّلاح للرِّفقِ بهم، والصيانةِ لهم، فلم.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الرابع: صلاةُ الخَوْفِ

239 - فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ [الرعد:25]3- قال الله تعالى.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - الفَصلُ الثَّاني: حَقُّ صِلةِ الرَّحِمِ

240 - رَضِيَ اللهُ عنهم: لا يُعرَفُ لهم منهم مُخالِفٌ، ثمَّ مُجاهِدٌ، وطاوسٌ، وعطاءٌ، وعُروةُ، وابنُ جُريجٍ.

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - الفَصلُ الثَّاني: العَدلُ في الهِبةِ والعَطيَّةِ بينَ الأولادِ، وكيفيَّةُ العَدلِ

الموسوعة الفقهية

226 - الآخَرِ [1274] أمَّا باقي المُتَناضِلينَ فلا يَبطُلُ العَقدُ فيهم، لَكِن يَثبُتُ لَهمُ الخيارُ في فَسخِ.

227 - مِن أهلِ الحَربِ لَهم بالقَهرِ والغَلَبةِ، بقَولِه: واعلَموا أنَّما غَنِمتُم مِن شَيءٍ فأنَّ للَّهِ.

228 - على أئِمَّةِ الجَورِ، ولُزومِ السَّمعِ والطَّاعةِ لَهم، والفُقَهاءُ يُجمِعونَ على أنَّ الإمامَ المُتَغَلِّبَ.

229 - وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ [التوبة: 5].وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ قَولَه تعالى: وَاحْصُرُوهُمْ قال ابنُ.

230 - اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ [التوبة: 7].وَجهُ الدَّلالةِ.

231 - ؛ فدلَّ على أنَّ المشروعَ لهم هو إتمامُها ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/63). ثانيًا: من السُّنَّةقوله صلَّى.

232 - لم يؤدِّها حتى خرَجَ وَقتُها، فقد وجبت في ذمَّتِه ومالِه لِمَن هي له, فهي دَينٌ لهم, وحقٌّ مِن حقوقِهم, وقد.

233 - أضافَ مُدَّةَ الإيلاءِ إلى الأزواجِ بقَولِه تعالى: لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ فجَعَل المدَّةَ لهم.

234 - في الهِبَةِ [1529] ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (11/90). ثانيًا: لأنَّ الهِبةَ قد تمَّت لهم مِلكًا وعَقدًا.