الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

196 - التقوى لله تعالى:قال تعالى: وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الأوَّل: حُكْمُ الحجِّ والعُمْرَة، وفَضْلُهما، والحِكَمةُ منهما

197 - إذا تزوَّجَت امرأةُ المَفقودِ ثمَّ عاد زوجُها المفقودُ، خُيِّرَ بين امرأتِه والصَّداقِ، وهو مَذهَبُ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصل السَّادِسُ: الفُرقةُ بينَ الزَّوجينِ وأثرُها في الصَّداقِ [1226] هذا الفصل كاملًا عدَا المبحَثِ الأخيرِ سيأتي مُفصَّلًا في كتاب الطَّلاق (ص: 383)

198 - عليها، وإذا حلَفْتَ على يمينٍ فرأيتَ غَيرَها خيرًا منها؛ فكَفِّرْ عن يمينِك وَأْتِ الذي هو خَيرٌ)) [808] أخرجه.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: تقديمُ الكفَّارةِ أو تأخيرُها عن الحِنْثِ

199 - لَه: إن رَكِبْتَ هذه الدَّابَّةَ إلَى أرضِ كذا فلَكَ عَشَرةٌ، وإنّْ رَكِبْتَها إلَى أرضِ كذا فلَكَ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: عَدَمُ تَسميةِ الثَّمَنِ وإبهامُ الثَّمَنِ في البَيعِ

200 - البخاري (799). - ويُسَنُّ له أنْ يقولَ: اللهمَّ ربَّنا لك الحمدُ، مِلْءَ السَّمواتِ ومِلْءَ الأرضِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُقالُ حالَ الرَّفعِ مِن الرُّكوعِ والاعتدالِ

201 - )) (22/260). الأدلَّة:أوَّلًا: مِنَ الكتاب1 - قولُه تعالى: هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ.

كتابُ الأطْعِمةِ - الفصل الرَّابع: الجِيلاتينُ [560] الجيلاتين :مادَّةٌ شِبهُ زُلاليَّةٍ، ليِّنةٌ، لَزِجةٌ، غيرُ قابلةٍ للذَّوَبانِ في الماءِ، تُستخرَجُ مِن عِظامِ الحيوانِ وأنسجتِه بإغلائها الطَّويلِ في الماءِ، وتُستخدَمُ في صناعةِ الحلَويَّاتِ وبعضِ الأدويَّةِ الطِّبِّيَّةِ يُنظر: ((المعجم الوسيط)) (1/150)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (1/428)، ((قرارات المجمع الفقهي الإسلامي للرابطة مكة)) (ص: 85)

202 - تفصيلٌ: إن كان البذورُ لصاحِبِ الأرضِ، فالزَّرعُ لصاحِبِ الأرضِ، وللعامِلِ أجرةُ المِثْلِ.

كتاب المساقاة والمزارعة - الفصلُ الرَّابعُ: أحكامُ الفَسخِ والفسادِ في المُزارَعةِ

203 - يُشتَرَطُ في الإجارةِ أن تكونَ المَنْفعةُ مَقْدورةَ التَّسْليمِ [88] فلا تَصِحُّ إجارةُ الأرضِ.

كِتابُ الإجارةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: المَنْفَعةُ المُؤَجَّرةُ وشُروطُها

204 - /232). وصورةُ الشُّفْعةِ: أن يكونَ زَيدٌ وعَمْرٌو شَريكَينِ في أرْضٍ، فباعَ زَيدٌ نَصيبَه على طَرَفٍ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: تَعْريفُ الشُّفْعةِ، وحُكْمُها، والحِكْمةُ مِن مَشْروعيَّتِها، وصيغتُها

205 - : أن يكونَ زَيدٌ وعَمْرٌو شَريكَينِ في أرْضٍ، فباعَ زَيدٌ نَصيبَه على طَرَفٍ ثالِثٍ وهو خالِدٌ، ثُمَّ خالِدٌ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الرَّابِعُ: انْتِقالُ المَبيعِ مِن يَدِ المُشْتَري

206 - عليه وسلَّم: ((وجُعِلَت لي الأرضُ مسجدًا وطَهورًا)) رواه البخاري (335) واللفظ له، ومسلم (521). . ثالثًا.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: شروط التيمُّم

207 - الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في إقامةِ الحَدِّ على قُطَّاعِ الطُّرُقِ

208 - جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّاني: كَيفيَّةُ إقامةِ عُقوباتِ قُطَّاعِ الطُّرُقِ

209 - مِنَ الخَيرِ العَظيمِ، وما يَحصُلُ لَهم في الدُّنيا مِنَ الفَضلِ والخَيرِ على أيدي المُسلِمينَ.

كِتابُ الجِهادِ - فصلٌ تَمهيديٌّ: تَعريفُ الجِهادِ، وحُكمُه، والحِكمةُ مِن مَشروعيَّتِه، وشُروطُه

210 - شدَّةِ العَطَشِ، فهذا العَمَلُ من الإحسانِ إلى النَّاسِ، والمساعدةِ على الخيرِ. يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما لا يُشرَعُ فِعلُه في القُبورِ وعِندَها

الموسوعة الفقهية