الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

الموسوعة الفقهية

1861 - وطريق النجاة)) للسمناني (1/122)، ((الوَكالة على الخصومة وأحكامها المهنية)) لعبد اللهِ بن محمد آل خنين (ص.

1862 - : أتجعَلينَ أمْرَكِ إليَّ؟ قالت: نعم، فقال: قد زوَّجْتُكِ [457] أخرجه البخاري معلَّقًا بصيغة الجزم قبل حديث.

1863 - اللهُ عليه وسلَّم إذا قام إلى الصَّلاةِ، يكبِّرُ حين يقومُ، ثم يكبِّرُ حين يركَعُ، ثم يقولُ: سمِعَ اللهُ.

1864 - ، كما لو زاد في الصَّلاةِ، وهذا خطأٌ ظاهِرٌ). ((المجموع)) (1/440). وقال الشَّوكانيُّ: (لا خِلافَ في كراهة.

1865 - آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ [النساء: 43]؛ فلم.

1866 - المُعتبَرَ وقتُ وُجوبِها عند تمامِ الحَوْل، فلو كانت تجِبُ في رمضانَ ومالُه عشَرةُ آلافٍ، فأخَّرَها إلى ذي.

1867 - ، وهو في الصَّلاةِ. 2- عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ((فقدتُ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليلةً مِن.

1868 - )) للكاساني (1/151). رابعًا: أنَّه داعٍ إلى فِعل الصَّلاة، فاقتضى أن يكونَ على صِفات المصلِّين ((الحاوي.

1869 - وعُمرُ، فهابَا أن يُكلِّماه، وخرَج سَرَعَانُ النَّاسِ، فقالوا: قَصُرتِ الصَّلاةُ، وفي القومِ رجلٌ.

1870 - القاص (1/ 108). .ثانيًا: قياسُ القَضاءِ على الصَّلاةِ في تَحريمِ أخذِ الأجرِ عليها، بجامِعِ.

1871 - الدَّلالَةِ:أنَّه لَمَّا قال لهما: ((ولْيؤمَّكما أكبرُكما)) دلَّ على أنَّ أقلَّ صلاةِ الجماعةِ إمامٌ ومأموم ((مرعاة.

1872 - وخرَجَ من الصَّلاةِ [4541] ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (4/278). .

1873 - وِلادَتِه بذِبْحٍ، فيُخَيَّلُ إليه أنَّه بَذَل ولدَه في سبيلِ اللهِ كما فَعَل إبراهيمُ عليه الصَّلاةُ.

1874 - كُنَّ مُعتَدَّاتٍ، وإلى المسجِدِ، وإنما يُمنعْنَ من التبَرُّجِ والتكشُّفِ والتطيُّبِ للخُروجِ.

1875 - ذلك عن أبي هُرَيرةَ) ((الأوسط)) (10/97). وقال النَّوويُّ: (فإذا استَمرَّ كذلك ثَلاثةَ أيَّامٍ عَلِم أنَّها.

الموسوعات (87491)

الصفحات المتجددة (408)