الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1696 - عنهما بينا رجُلٌ واقِفٌ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعَرفةَ، إذ وقَعَ عن راحِلَتِه فوَقَصَتْه.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الأوَّل: محظوراتُ الإحرامِ التي تجب فيها فديةُ أذًى (محظوراتُ الترَفُّهِ)

1697 - ). ، والمالكيَّة [2788] قال ابنُ جُزي: (وأمَّا "المكروهات"، فهي صلاةُ الرجل وهو يُدافِعُ الأخبثين: البولَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: مكروهاتُ الصَّلاةِ

1698 - يأمُرَ شَخصٌ صَبيًّا أو مجنونًا بقَتلِ رَجُلٍ، فالضَّمانُ على الآمِرِ؛ لأنَّه هو السَّبَبُ، والمباشِرُ.

كتابُ الجنايات - الفَرعُ الثَّاني: الحالاتُ التي يَضمَنُ فيها المُتسَبِّبُ دونَ المباشِرِ

1699 - أهلِ العِلمِ قال بوُجوبِ قَطعِ يَدِ أو رِجلِ أو لسانِ صَحيحٍ بأشَلَّ، إلَّا ما حُكيَ عن داودَ أنَّه.

كتابُ الجنايات - المَطلبُ العاشِرُ: قَطعُ العُضوِ الصَّحيحِ بالأشَلِّ والعَكس

1700 - إذا اشتَرَكَ اثنانِ فصاعِدًا على قَطعِ عُضوٍ لشَخصٍ كاليَدِ أوِ الرِّجلِ) يَجري القِصاصُ عليهم.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّالثُ: القِصاصُ في أنواعِ الجِنايةِ فيما دونَ النَّفسِ

1701 - الضابط الأول: أن يستُرَ جميعَ بَدَنِها [241] يُنظر: مطلب: ما يجبُ على المرأةِ سَترُه أمام الرجُلِ.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الثاني: شروطُ وضوابِطُ حِجاب المرأة، والملابسُ الخاصة به

1702 - يجوزُ للرَّجُلِ التخَتُّمُ بالجواهِرِ والأحجارِ الكريمةِ، وهو مذهَبُ الجُمهورِ: المالِكيَّة [881.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الثاني: تخَتُّمُ الرجُلِ بالجواهِرِ والأحجارِ الكريمةِ و تحَلِّيه بها

1703 - القَطَّانِ [1035] قال ابن القطان: (أجمعوا على أنَّ النصرانيَّينِ الزَّوجَين إذا أسلم الرَّجُلُ منهما.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: إسلامُ الزَّوجِ

1704 - إذا طلَّق الرَّجُلُ امرأتَه المدخولَ بها دونَ ثَلاثِ طَلَقاتٍ، فهو طَلاقٌ.

كتابُ الطَّلاقِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: أقسامُ الطَّلاقِ مِن حَيثُ الرَّجعةُ وعَدَمُها

1705 - فِعلِه وكفَّارةِ اليمينِ. مِثالُه: قال رجُلٌ: للهِ علَيَّ نذْرٌ أنْ أَلبَسَ هذا الثَّوبَ، نقولُ.

كتاب النذور - الفصلُ الثَّاني: أنواعُ النَّذرِ

1706 - على أنَّ الرجُلَ إذا أوصى بغَلَّةِ بُستانِه، أو بسُكنى دارِه، أو خِدمةِ عبْدِه؛ تكونُ مِن الثُّلثِ.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ العاشرُ: الوَصيَّةُ بالمنافِعِ [440] المنافعُ: جمع مَنفعةٍ، وتُطلَقُ على كلِّ ما يُنتفَعُ به، ومنها الانتفاعُ بالأعيانِ؛ كسُكنى الدُّورِ، وركوبِ الدوابِّ يُنظر: ((المُطلِع على ألفاظ المقنع)) للبعلي (ص: 491)، ((المعجم الوسيط)) لمجموعة مؤلفين (2/942)

1707 - » أي: الجَعالةِ؛ لأنَّ الجَعالةَ ليست عَقْدًا لازِمًا، فلو فُرِضَ أنَّ الرَّجُلَ قالَ: مَن رَدَّ بَعيري فله مِئةُ.

كِتابُ الجَعالةِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: انْتِهاءُ الجَعالةِ بالفَسْخِ

1708 - : أن يَكونَ المَقذوفُ لا يُمكِنُ أن يَحصُلَ مِنه زِنًا لفقدِ آلةِ الزِّنا، كَأن يَكونَ الرَّجُلُ مَقطوعَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شُروطٌ تَتَعَلَّقُ بالمَقذوفِ لإقامةِ حَدِّ القَذفِ

1709 - كان في الخفَّينِ أو فيما لُبِسَ على الرِّجلين خرْقٌ صغيرٌ أو كبير، طولًا أو عرضًا، فظهَرَ منه شيءٌ من القَدَمِ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في المَسحِ

1710 - ذَكَره). ((الأوسط)) (2/234). ، واختاره ابنُ تيميَّة قال ابن تيميَّة: (منيُّ الرَّجلِ إذا خرج من فرْجِ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: الجَنابة

الموسوعة الفقهية