الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1666 - باللهِ على كُلِّ ما يَعتَقِدُه المرءُ، مِمَّا يُحتاجُ فيه إلى يَمينٍ وما لا يُحتاجُ [5] ((التوضيح لشرح.

كتابُ الأيمان - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ اليَمينِ ومَشروعيَّتُها، والحِكمةُ مِنها، والرِّضا لِمَن حُلف له بالله

1667 - على امرَأةٍ ذاتِ زَوجٍ، ولا بِكرٍ ذاتِ أبٍ، ولا غَيرِ ذاتِ أبٍ، وصَدَقَتُهما وهِبَتُهما نافِذٌ كُلُّ.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَن لا يُحجَرُ عليه

1668 - ). ، وهو قَولُ الظَّاهريَّةِ [2137] قال ابنُ حَزمٍ (كُلُّ أرضٍ لا مالِكَ لها ولا يُعرَفُ أنَّها عُمِرَت.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - الفَصلُ الأوَّلُ: شُروطُ إحياءِ المَواتِ

1669 - النَّاسَ يَشتَرِكونَ في كُلِّ ما يَنبُتُ في الأرضِ المُباحةِ مِن جَميعِ الأنواعِ، فعُلمَ أنَّه أرادَ.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أنواعُ الكَلأِ وحُكمُه

1670 - القِصاصُ في كَسرِ العِظامِ، وهو مَذهَبُ المالِكيَّةِ [814]نصَّ المالِكيَّةُ على أنَّ كُلَّ.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّالثُ: القِصاصُ في أنواعِ الجِنايةِ فيما دونَ النَّفسِ

1671 - ، فيَظلِمَ أهلَ الميراثِ حَقَّهم، فيَنبَغي عليه أن يُعطيَ كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه، وإلَّا فهو ظالِمٌ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَطلَبُ الثَّالث: قَضاءُ القاضي بعِلمِه

1672 - [900] كَأن يَدَّعيَ شَخصانِ الميراثَ، كُلُّ واحِدٍ مِنهُما يَقولُ: هذا لي ورِثتُه مِن أبي.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَطلَبُ الثَّاني: تَعارُضُ الدَّعوَيَينِ في دَعوى المِلكِ المُقَيَّد بسَبَبٍ [899] المِلكُ المُقَيَّدُ بسَبَبٍ: أن يَدَّعيَ شَخصٌ مِلكيَّةَ شَيءٍ مَعَ بَيانِ سَبَبِ المِلكيَّةِ، كنتاجٍ ونِكاحٍ وشِراءٍ وإرثٍ، كأن يَقولَ: هذا مِلكي بسَبَبِ الشِّراءِ أوِ الإرثِ أو نَحوِهما. يُنظر: ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (4/ 294).

1673 - واحد، وكالعيدين، وكصلوات الحجِّ خلف إمامِ الموسم، فهذه تُفعَل خلف كلِّ بَرٍّ وفاجرٍ باتِّفاق أهل.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الأوَّل: ما يُشْتَرَطُ في الإمامةِ وما لا يُشْتَرَط

1674 - رُكْبَانًا البقرة: 239، وهذا كله مجتمَعٌ عليه من فُقهاء الأمصار وجمهور العلماء) ((التمهيد)) (20/132.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثالث: استقبالُ القِبلةِ

1675 - اللهُ عليه وسلَّم قولًا وإقرارًا؛ قال عليه السلام: «بين كلِّ أذانينِ صلاةٌ، بين كلِّ أذانينِ صلاةٌ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

1676 - مَن لا جلبابَ لها أن تُلبِسَها صاحبتُها من جلبابها، وهذا كله يدلُّ على أنَّ هذه الصلاة واجبةٌ وجوبًا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: تعريفُ العِيد، وحِكَمُه، وحُكمُ صلاتِه

1677 - عليها كلُّ أحدٍ ولا يُحِبُّ أن يطَّلِع عليها إلَّا شخصٌ يأتَمِنُه فيوصي أن يُغَسِّلَه فلانٌ. رابعًا: لأنَّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: غُسْلُ المَيِّت

1678 - ، والشديدُ السُّخونةِ يُذيبُ شَحمَ الكُلَى) ((زاد المعاد)) (4/391). ، وأفتت به اللَّجنةُ الدَّائمةُ سُئِلَت.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الأوَّل: أقسامُ المياهِ وأحكامُها

1679 - القلَّتين، إضافةً إلى قوَّةِ جَرَيانه، واختصاصُ كلِّ جَريةٍ بنفسها فلا تستَقِرُّ معها النَّجاسةُ ((الشرح.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الرَّابع: الماءُ المختلِط أو المتغيِّر

1680 - الخوف كلها كانتْ في السَّفَر، واختلف العلماء في ذلك، والأكثرون على جواز فِعلها في الحضَر عند حصول الخوف.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الرابع: صلاةُ الخَوْفِ

الموسوعة الفقهية

1666 - باللهِ على كُلِّ ما يَعتَقِدُه المرءُ، مِمَّا يُحتاجُ فيه إلى يَمينٍ وما لا يُحتاجُ [5] ((التوضيح لشرح.

1667 - على امرَأةٍ ذاتِ زَوجٍ، ولا بِكرٍ ذاتِ أبٍ، ولا غَيرِ ذاتِ أبٍ، وصَدَقَتُهما وهِبَتُهما نافِذٌ كُلُّ.

1668 - ). ، وهو قَولُ الظَّاهريَّةِ [2137] قال ابنُ حَزمٍ (كُلُّ أرضٍ لا مالِكَ لها ولا يُعرَفُ أنَّها عُمِرَت.

1669 - النَّاسَ يَشتَرِكونَ في كُلِّ ما يَنبُتُ في الأرضِ المُباحةِ مِن جَميعِ الأنواعِ، فعُلمَ أنَّه أرادَ.

1670 - القِصاصُ في كَسرِ العِظامِ، وهو مَذهَبُ المالِكيَّةِ [814]نصَّ المالِكيَّةُ على أنَّ كُلَّ.

1671 - ، فيَظلِمَ أهلَ الميراثِ حَقَّهم، فيَنبَغي عليه أن يُعطيَ كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه، وإلَّا فهو ظالِمٌ.

1672 - [900] كَأن يَدَّعيَ شَخصانِ الميراثَ، كُلُّ واحِدٍ مِنهُما يَقولُ: هذا لي ورِثتُه مِن أبي.

1673 - واحد، وكالعيدين، وكصلوات الحجِّ خلف إمامِ الموسم، فهذه تُفعَل خلف كلِّ بَرٍّ وفاجرٍ باتِّفاق أهل.

1674 - رُكْبَانًا البقرة: 239، وهذا كله مجتمَعٌ عليه من فُقهاء الأمصار وجمهور العلماء) ((التمهيد)) (20/132.

1675 - اللهُ عليه وسلَّم قولًا وإقرارًا؛ قال عليه السلام: «بين كلِّ أذانينِ صلاةٌ، بين كلِّ أذانينِ صلاةٌ.

1676 - مَن لا جلبابَ لها أن تُلبِسَها صاحبتُها من جلبابها، وهذا كله يدلُّ على أنَّ هذه الصلاة واجبةٌ وجوبًا.

1677 - عليها كلُّ أحدٍ ولا يُحِبُّ أن يطَّلِع عليها إلَّا شخصٌ يأتَمِنُه فيوصي أن يُغَسِّلَه فلانٌ. رابعًا: لأنَّ.

1678 - ، والشديدُ السُّخونةِ يُذيبُ شَحمَ الكُلَى) ((زاد المعاد)) (4/391). ، وأفتت به اللَّجنةُ الدَّائمةُ سُئِلَت.

1679 - القلَّتين، إضافةً إلى قوَّةِ جَرَيانه، واختصاصُ كلِّ جَريةٍ بنفسها فلا تستَقِرُّ معها النَّجاسةُ ((الشرح.

1680 - الخوف كلها كانتْ في السَّفَر، واختلف العلماء في ذلك، والأكثرون على جواز فِعلها في الحضَر عند حصول الخوف.

الموسوعات (51673)

الصفحات المتجددة (447)

الموسوعة الفقهية

1666 - باللهِ على كُلِّ ما يَعتَقِدُه المرءُ، مِمَّا يُحتاجُ فيه إلى يَمينٍ وما لا يُحتاجُ [5] ((التوضيح لشرح.

1667 - على امرَأةٍ ذاتِ زَوجٍ، ولا بِكرٍ ذاتِ أبٍ، ولا غَيرِ ذاتِ أبٍ، وصَدَقَتُهما وهِبَتُهما نافِذٌ كُلُّ.

1668 - ). ، وهو قَولُ الظَّاهريَّةِ [2137] قال ابنُ حَزمٍ (كُلُّ أرضٍ لا مالِكَ لها ولا يُعرَفُ أنَّها عُمِرَت.

1669 - النَّاسَ يَشتَرِكونَ في كُلِّ ما يَنبُتُ في الأرضِ المُباحةِ مِن جَميعِ الأنواعِ، فعُلمَ أنَّه أرادَ.

1670 - القِصاصُ في كَسرِ العِظامِ، وهو مَذهَبُ المالِكيَّةِ [814]نصَّ المالِكيَّةُ على أنَّ كُلَّ.

1671 - ، فيَظلِمَ أهلَ الميراثِ حَقَّهم، فيَنبَغي عليه أن يُعطيَ كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه، وإلَّا فهو ظالِمٌ.

1672 - [900] كَأن يَدَّعيَ شَخصانِ الميراثَ، كُلُّ واحِدٍ مِنهُما يَقولُ: هذا لي ورِثتُه مِن أبي.

1673 - واحد، وكالعيدين، وكصلوات الحجِّ خلف إمامِ الموسم، فهذه تُفعَل خلف كلِّ بَرٍّ وفاجرٍ باتِّفاق أهل.

1674 - رُكْبَانًا **البقرة: 239**، وهذا كله مجتمَعٌ عليه من فُقهاء الأمصار وجمهور العلماء) ((التمهيد)) (20/132.

1675 - اللهُ عليه وسلَّم قولًا وإقرارًا؛ قال عليه السلام: «بين كلِّ أذانينِ صلاةٌ، بين كلِّ أذانينِ صلاةٌ.

1676 - مَن لا جلبابَ لها أن تُلبِسَها صاحبتُها من جلبابها، وهذا كله يدلُّ على أنَّ هذه الصلاة واجبةٌ وجوبًا.

1677 - عليها كلُّ أحدٍ ولا يُحِبُّ أن يطَّلِع عليها إلَّا شخصٌ يأتَمِنُه فيوصي أن يُغَسِّلَه فلانٌ. رابعًا: لأنَّ.

1678 - ، والشديدُ السُّخونةِ يُذيبُ شَحمَ الكُلَى) ((زاد المعاد)) (4/391). ، وأفتت به اللَّجنةُ الدَّائمةُ سُئِلَت.

1679 - القلَّتين، إضافةً إلى قوَّةِ جَرَيانه، واختصاصُ كلِّ جَريةٍ بنفسها فلا تستَقِرُّ معها النَّجاسةُ ((الشرح.

1680 - الخوف كلها كانتْ في السَّفَر، واختلف العلماء في ذلك، والأكثرون على جواز فِعلها في الحضَر عند حصول الخوف.

1674 - رُكْبَانًا البقرة: 239، وهذا كله مجتمَعٌ عليه من فُقهاء الأمصار وجمهور العلماء) ((التمهيد)) (20/132.