قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 61 ). زمن البحث بالثانية ( 0.026 )
1 - جمْع المتفرِّقات، بما تخالف المرأةُ فيه الرَّجُلَ في العِبادات التعريف بموضوع الكتاب: كتاب هذا الأسبوع جمَع فيه مؤلِّفه المسائلَ التي تخالف فيها المرأةُ الرجلَ في العبادات, ودرَسها دراسةً فقهيَّة. وقد تألَّف الكتاب من سِتَّة فصول؛ انضوى تحت كلِّ فصل عِدَّة مباحث، وتحت كلِّ مبحث عِدَّة مطالبَ, فكانت الفصول تمثِّل الكتُب الفقهيَّة، ككتاب الطهارة .
2 - الأحكامُ المُتعَلِّقةُ بالسِّحرِ والسَّحَرةِ في الفِقهِ الإسلاميِّ الرَّاقي أنَّ الضَّربَ يقَعُ على الجنِّيِّ لا على المسحورِ، وغيرُها من الشُّروطِ. أمَّا عن حُكمِ رُقيةِ الرَّجلِ للمرأةِ، فأشار إلى أنَّ الرُّقيةَ ضَربٌ مِن العلاجِ، والأصلُ أنَّه لا يعالِجُ الرَّجُلُ المرأةَ، ولا تعالجُ المرأةُ الرَّجُلَ إلَّا عند الضَّرورةِ. وكذلك تكَلَّمَ عن حُكمِ أخذِ الأُجرةِ .
3 - اللهُ جَلَّ جَلالُه أَنيسُ المُحِبِّينَ (قراءة وتعريف) أنَّه قال: ((إنَّ للهِ تِسعةً وتِسعينَ اسمًا؛ مِئةً إلَّا واحدًا، مَن أحصاها دَخَلَ الجنَّةَ)). أخرجَه البخاريُّ ومسلمٌ. وهذا الكِتابَ يُلقِي مَزيدًا من الضَّوءِ على أسماءِ اللهِ الحُسنَى بأُسلوبٍ إيمانيِّ رائقٍ، ومُختلِفٍ عمَّا عهِدْنا عليه الحَديثَ في هذا الموضوعِ؛ قارِنًا بيْنَ الأسماءِ التي تكونُ .
4 - حديثُ عِتْبانَ بْنِ مالكٍ رضي الله عنه - دراسة تحليليَّة الجنَّة والنَّجاة من النَّار يحتاجُ مع التوحيدِ إلى أداءِ الفرائض واجتناب المحارم، وذكَر لهذا التعارُضِ الظاهِرِ عِدَّةَ أجْوِبَةٍ تدفَعُه. المسألة الثانيةِ: حُكْمَ اتِّخاذِ الموضِع الذي صلَّى فيه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مُصَلًّى يُتَبَرَّكُ به، وأورد فيه عددًا من النُّقولات عن أهل العِلم كابنِ .
5 - الدعاء في خطبة الجمعة حكمه وصوره السلطان والثناء عليه في هذا الدعاء، ثم ختم المؤلف رسالته اللطيفة بمبحث رفع اليدين في الدعاء في الخطبة، وهي مسألة دقيقة وحساسة مبينا بالأدلة جواز رفع اليدين في الدعاء عموما دون تخصيصه بخطبة الجمعة، ثم دخل في مسألة الرفع في الخطبة مرجحا بالدليل عدم مشروعية هذا الرفع حال الخطبة إلا إذا كان للاستسقاء، جمعا .
6 - موسوعةُ محاسِنِ الإسلام ورَدِّ شُبُهاتِ اللِّئام لله، وشُبهة النزول، والتردُّد، وشبهة صفة الضَّحِك والبغض والكُره وغيرها، ثم أورد شُبُهاتٍ عن القبر والرد عليها؛ كضغطة القبر، وصفة مُنكَر ونكير، وشبهة عذابِ الكافر في القبر، وغيرها من الشُّبهات الوارد ذكرُها.  ثم كان الحديثُ في الشبهات عن الجنَّة؛ كشبهة وَصْف الجنة، ودرجات الجنة، وشُبْهة أنَّ .
7 - القمار حقيقته وأحكامه دون الآخر، وهي جائزة أيضاً على ما بينه المؤلف، وإما أن يكون المال المبذول من كل طرف من المتسابقين، وهذا النوع الأخير فصَّله المؤلف وبيّن مذاهب العلماء فيه، وكذلك إذا دخل في الموضوع طرف ثالث يقال له محلل، فناقش المؤلف رأي شيخ الإسلام وتلميذه ابن القيم في هذه المسألة، ذاكراً الأدلة ومناقشاً لها ومرجحاً .
8 - الأَجوبة على الأسئلةِ الحديثيَّة إلى رَجُلَينِ يَقتُلُ أحدُهما الآخَرَ، يَدخُلانِ الجَنَّةَ...))، وحديث ((إذا الْتَقَى المسلمانِ بسَيفيهما، فالقاتلُ والمقتولُ في النَّار)). - وفَصَّل الحديث في إحْدى الشُّبَه النَّصرانيَّة المتعلِّقة بعِلم اختلافِ الحديثِ، واتِّخاذِ ذلك ذريعةً للطَّعنِ في الحديثِ النبويِّ الشريفِ. أمَّا المَوضوع الرَّابع .
9 - مناسِكُ الحجِّ - صِفَتُها وأحكامها - مع مقدِّمة عن أهمِّيَّة التوحيد وخَطَر الشِّرْك الإسلام الذي كلَّفَه الله به.  ثم ذَكَر المؤلِّفُ أمثلةً من صُوَرِ الشِّرْك؛ كدُعاء غير الله، والذَّبْح لغير الله، وادِّعاء عِلْم الغَيْب، ثم أَوْرَدَ مقارنَةً بين الشُّرَكاء والعبيد، كذلك تحدَّثَ عن توحيدِ العامَّة وما يعلوه من غُبارٍ. ثم دخَل في مَناسِكِ الحجِّ، فبدأ بتعريفِ الحجِّ، معرِّفًا .
10 - قواعد الأسماء والأحكام عند شيخ الإسلام ابن تيميَّة : أنَّه ليس شيء يُبطِل جميعَ السِّيئات إلَّا التوبةُ. وغير ذلك من القواعد. أما الفصل الثاني: فذكر فيه ثلاثةَ قواعد من قواعد شيخ الإسلام ابن تيمية في أحكام الآخِرة للأسماء المذمومة, وهي: قاعدة: أنَّ الله حرَّم الجنة على الكافرين, وقاعدة: أنَّ الكُفر إذا ذُكر مفردًا في وعيد الآخِرة دخَل .
11 - أعمال القلوب القلوبِ وأعمالها اثنَي عشر وجهًا، منها: - أنَّ أعمالَ القلوب أساسُ النجاةِ مِن النارِ والفوزِ بالجنَّة، كالتوحيد؛ فهو عبادةٌ قلبيَّةٌ محضةٌ، وعليه قيامُ الأمرِ كلِّه. - أنَّ أعمالَ القلوب محرِّكةٌ ودافعةٌ لأعمال الجوارح؛ فكلَّما عظُم الإيمانُ والتوحيدُ وعظُمت محبَّةُ الله في القلب، كان ذلك دافعًا .
12 - عبدالرحمن بدوي ومذهبه الفلسفي ومنهجه في دراسة المذاهب عرض ونقد بآية أو حديث مهما كان زنديقا فهو في دائرة الإسلام. ولكنّ الله تعالى منَّ على بدوي بالعود الحميد إلى الإسلام، وهذا ما أفرد له المؤلف مبحثا يدلل به على هذا الأمر، وذكر للرجل بعض الكتب التي دافع فيها عن الإسلام عندما كان في إلحاده، ومنها كتاب (دفاع عن القرآن ضد منتقديه) و(دفاع عن محمد ضد المنتقصين .
13 - ابن عربي عقيدته وموقف علماء المسلمين منه منهم نوح، وإبراهيم، وإسماعيل، وإلياس عليهم السلام، وذكر في الفصل السابع عقيدة ابن عربي في حقيقة النار وزعمه بأن النار تنقلب لذةً ونعيماً للكفار، ثم بيَّن في الفصل الثامن عقيدته في الجهاد، وأنه لا يرى الجهاد وقتال الكفار مطلقاً، وفي الفصل التاسع تناول التأويل الباطني عند ابن عربي، وأما الفصل العاشر .
14 - أحكامُ الاشتباهِ في النَّسَبِ في الفِقهِ الإسلاميِّ- دراسة مقارنة الزوجيَّة. 5- أن يكونَ التلقيحُ الصناعيُّ هو الوسيلةَ الوحيدة الممكنة للإنجاب. ثم أتى على ذِكر أضرارِ التلقيح الصناعي بوجهٍ عامٍّ، التي منها: الفوضى العارمة في الأنساب وجَهالة النَّسب، والأمراض التي تنتقل عبْرَ المنيِّ إلى المرأة أو الجَنين، وزِيادة احتمال ولادة المشوَّهين، وغيرها من الأضرار .
15 - الصوفية في حضرموت نشأتها أصولها آثارها (عرض ونقد) لأوليائهم كثيراً من الغيبيات في تلك المواقف الأخروية، وكذلك افتراءاتهم في الصراط والمارِّين عليه، بل استثنوا مَنْ أرادوا مِنْ قوله تعالى: {وإن منكم إلا واردها} [مريم:71] فزعم شيخ إسلامهم أبو الحسن البكري الصديقي أن أهل حضرموت مستثنون من هذه الآية، وكذلك قولهم في الجنة ومكانها ومن يدخلها أو دخلها من أوليائهم .