قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 255 ). زمن البحث بالثانية ( 0.028 )
1 - اللهُ جَلَّ جَلالُه أَنيسُ المُحِبِّينَ (قراءة وتعريف) أنَّه قال: ((إنَّ للهِ تِسعةً وتِسعينَ اسمًا؛ مِئةً إلَّا واحدًا، مَن أحصاها دَخَلَ الجنَّةَ)). أخرجَه البخاريُّ ومسلمٌ. وهذا الكِتابَ يُلقِي مَزيدًا من الضَّوءِ على أسماءِ اللهِ الحُسنَى بأُسلوبٍ إيمانيِّ رائقٍ، ومُختلِفٍ عمَّا عهِدْنا عليه الحَديثَ في هذا الموضوعِ؛ قارِنًا بيْنَ الأسماءِ التي تكونُ .
2 - إشارات الإمام البُخاري -رَحِمَه الله- إلى اخْتِلاف الأسانيد في الجامِع الصَّحيح - دِراسَة مَنْهَجيَّة تَحليلِيَّة بنُ أبي كَثيرٍ يُدَلِّسُ كثيرًا، ويُشبِه أن يكونَ قَولُ عِكرِمةَ أولى بالصَّوابِ؛ لأنَّه زاد رَجُلًا، وهو ثِقَةٌ. قال المُؤلِّفُ بعدَ دِراسةِ الحَديثِ: والحاصِلُ أنَّ تَخريجَ البُخاريِّ لِرِوايةِ عَليِّ بنِ المُبارَكِ، عن يحيى؛ سالِمٌ مِن انتِقادِ الدَّارقُطنيِّ رَحِمَهُما الله.   ثمَّ .
3 - حديثُ عِتْبانَ بْنِ مالكٍ رضي الله عنه - دراسة تحليليَّة : سأَفْعَلُ إن شاءَ اللهُ . قال عِتبانُ : فغدا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وأبو بكرٍ حين ارتفَعَ النهارُ ، فاستَأْذَنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم فأَذِنْتُ له ، فلم يَجْلِسْ حتى دخَلَ البيتَ ، ثم قال لي: أين تُحِبُّ أن أُصَلِّيَ مِن بيتِك ؟ فأَشَرْتُ إلى ناحيةٍ مِن البيتِ ، فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم .
4 - المسائِلُ العَقَديَّةُ المتعلِّقةُ بذاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الشَّريفةِ (قراءة وتعريف) بالكلامِ عن بُطلانِ القَولِ بأنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أوَّلُ المخلوقاتِ، وذَكَر ثلاثةَ أوجُهٍ في الرَّدِّ على من قال بهذا: الوجه الأوَّل: أنَّ الثَّابِتَ أنَّ أوَّلَ المخلوقاتِ لم يكن بشَرًا، كما في حديثِ عُبادةَ: سَمِعتُ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((إنَّ أوَّلَ ما خَلَق .
5 - أعمال القلوب القلوبِ وأعمالِ الجوارح، ذاكرًا قولَ ابنِ تيميةَ: (... الظَّاهِرُ والباطِنُ متلازمان، لا يكونُ الظَّاهِرُ مستقيمًا إلَّا مع استقامةِ الباطن، وإذا استقام الباطِنُ فلا بدَّ أن يستقيمَ الظَّاهِرُ؛ ولهذا قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: "ألا إنَّ في الجسَدِ مُضغةً إذا صلَحت صلَحَ لها سائِرُ الجسَدِ .
6 - أهل البيت عند شيخ الإسلام ابن تيمية فيهم وصيَّة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم حيث قال يوم غَديرِ خُمٍّ: (أُذكِّركم اللهَ في أهل بيتي، أُذكِّركم الله في أهل بيتي),  وغيرها من النقول عنه في هذا الباب. المطلب الثاني: الصَّلاة على أهل البيت, وهنا بيَّن المؤلِّف أنَّ شيخ الإسلام قرَّر أنَّ الصلاة عليهم حقٌّ لهم عند المسلمين, وذلك .
7 - إفادة الأنام بذكر أخبار بلد الله الحرام مع تعليقه المسمى بإتمام الكلام.   التعريف بموضوع الكتاب:  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مخاطبا مكة المكرمة: (والله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أني أخرجت منك ما خرجت) أخرجه الترمذي والحاكم ولما كانت مكة مهبطا للوحي وموضع ولادة سيد الأنام صلى الله عليه وسلم، وهجرته وفتحه، فقد اهتم المسلمون اهتماما .
8 - الإبانة لما لأهل البيت عليهم السلام من المناقب والمكانة الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم, وذكر الأقوال في المسألة, وبيَّن أن الراجح في ذلك هو قول من قال بأنهم: آل عقيل, وآل العباس, وآل جعفر, وآل علي, وكذلك زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم. كما تطرق إلى مسألة تحريم الانتساب إلى آل البيت بغير الحق, وأن من فعله فقد ارتكب إثمًا عظيمًا. وفي الفصل الثاني .
9 - أثرُ السنَّةِ النبويةِ في تكوينِ العقليةِ العلميةِ ، وذكر في ذلك عددًا مِن النصوصِ، منها ((فضلُ العالمِ على العابدِ كفَضلِ القمرِ على سائرِ الكواكبِ)). - تبلغُ أهميةُ العُلماءِ وعلُوُّ منزلتِهم إلى درجةِ عدِّهم ورثةَ الأنبياءِ، كما قال صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إنَّ العلماءَ هم ورثةُ الأنبياءِ، إنَّ الأنبياءَ لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنَّما .
10 - المُبَيَّن في قواعدِ تكفيرِ المُعَيَّن إلى القَتلِ بغيرِ حَقٍّ، وبدأها بنَقلِ نَصِّ ابنِ القَيِّم: (مِن الكبائِرِ تكفيرُ مَن لم يُكَفِّرْه اللهُ ورَسولُه). ثمَّ ذكَرَ أدِلَّةَ القاعدةِ، ومنها حديثُ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أيُّما رَجُلٍ قال لأخيه: يا كافِرُ، فقد باء بها أحدُهما؛ إن كان كما قال، وإلَّا .
11 - بلوغُ المنال في أحكامِ صِيامِ السِّتِّ من شوَّال (قراءة وتعريف) الثَّاني: أحاديثَ صيامِ السِّتِّ من شوَّالٍ. وجعل حديثَ أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ وحديثَ ثوبانَ رضي الله عنهما أصلًا في المسائِلِ السَّابقة: فالأوَّلُ: عن أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ رضي الله عنه أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من صام رمضانَ ثمَّ أتبعَه سِتًّا من شوَّالٍ، كان كصيامِ الدَّهرِ .
12 - عائشة أم المؤمنين – موسوعة علمية عن: حياتها, وفضلها, ومكانتها العلمية وعلاقتها بآل البيت, ورد الشبهات حولها. الطعام)). وأنَّها كانت أحبَّ الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلما سُئِل: ((أيُّ الناس أحبُّ إليك؟ قال: عائشة)), وأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم لم يتزوَّج بكرًا غيرها, وأنَّ الـمَلَك جاء بصورتها إلى رسول الله في قِطْعة من حرير، وأنَّ زواجها كان من عند الله تعالى. إلى ما هنالك من الفضائل. وأمَّا .
13 - الدلائل على معاني الحديث بالشاهد والمثل التعريف بموضوع الكتاب : اهتم علماء الأمة قديماً وحديثاً بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم, ورعوه رعاية فائقة, واعتنوا به عناية بالغة, واجتهدوا في الحفاظ عليه وصيانته, وتوسعوا في التأليف في علومه المختلفة.  وإن من أجل تلك العلوم التي تتعلق بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم علم غريب .
14 - المدخل إلى علم المختصرات- المختصرات الفقهية نموذجا قبله, فقال صلى الله عليه وسلم ((بعثت بجوامع الكلم)). والاختصار في الكلام: أن تدع الفضول وتستوجز الذي يأتي على المعنى. وقد عرف العلماء المعنى الاصطلاحي للاختصار فقال ابن فارس: الاختصار أخذ أوساط الكلام وترك شعبه, وقصد معانيه. وقال ابن قدامة المقدسي: اختصرت هذا الكتاب: يعني قربته, وقللت ألفاظه, وأوجزته .
15 - منزلة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه عند أهل السنة والجماعة والرد على شبهات الطاعنين فيه التَّعريف بموضوع الكتاب : مَرتبةُ الصَّحابةِ من أشرفِ المراتبِ فضلًا، وأعلاها قدرًا بعدَ مَرتبةِ النبيِّين والمرسَلين عليهم الصَّلاةُ والسَّلام، والصحابةُ رضوانُ الله عليهم اصطفاهم اللهُ تعالى لصُحبةِ نبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فحازوا قصبَ السَّبقِ في الخيريَّة والفضلِ، ورغمَ .