قراءة ونقد

عدد النتائج ( 47 ). زمن البحث بالثانية ( 0.125 )
1 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين على ذلك: 1- أنَّه في (ص49) تحت عنوان (أدلَّة الجمهور على مشروعيَّة التوسُّل) أورد حديثَ عُثمانَ بن حنيف: "أنَّ رجُلًا أعمى أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: يا رسولَ الله، إني رجلٌ أعمى، فادعُ الله أن يَشفيَني، قال: بل أدَعُك، قال: ادعُ اللهَ لي- مرَّتين أو ثلاثًا، قال: توضَّأْ ثمَّ صَلِّ .
2 - الأغاني جانبًا من هذا الفحش والبذاء. ولعل وَلَعَهُ بهذه الأخبار يعكس جانبًا من سلوكياته الأخلاقية, وما طبع عليه من طباع, فمن لا يتنزه عن قول الخنا, والمفاكهة به لا يتورع عن فعله. 2- ومن المآخذ التي تؤخذ على هذا الكتاب استخفافه بالعقائد والطعن فيها, ونقلها والسكوت عنها, فتراه ينقل الكفر البواح, والاستهزاء .
3 - الإسلام الوهَّابي في مواجهة تحديات الحداثة قد اشتملَا على التعريف المحدَّد للرِّبا؛ حتى لا يغترَّ مَن يقرأ مثلَ هذا الكلام به؛ فقد ورَد النهيُ عن الرِّبا في القرآن في عِدَّة مواضع؛ منها قوله تعالى: {وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} [البقرة: 275]، وقوله تعالى: {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا .
4 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعض كبار أصحابه لغار حراء فقد جاء في صحيح مسلم تحت عنوان باب من فضائل طلحة والزبير رضي الله تعالى عنهما الحديث التالي بروايته عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على حراء هو وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير فتحركت الصخرة فقال رسول الله صلى الله .
5 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف هناك حاجة لإضاعة وقت القارئ في إعادة ذكرها والرد عليها، فمن رامها وجدها في الأصل. الوقفة الثانية: تضايق الدكتور من نقلي لبعض سيرته من موقعه الإلكتروني الشخصي والذي يُشرف هو نفسه عليه، واعتبر ذلك تشويشاً على القارئ، وذكر (ص 388) أنَّ التقاءه بالعلماء واستجازتهم والاستفادة منهم، لا تعني بالضرورة .
6 - "الدين والسياسة تمييز لا فصل" بوَجْه شرعيٍّ، ويُقدِّم الغِطاءَ الشَّرعيَّ الأصوليَّ اللَّازِمَ للخطاب العَلمانيِّ؛ ففي علاقة الدِّين بالسِّياسة مُستوَيان من الشريعة المُلزِمة: - القِيَم العامَّة؛ مثل: العدل، الصِّدق، الوفاء... إلخ. - والأحكام الجزئيَّة التفصيليَّة؛ مثل: إقامة الصَّلاة، تحريم الرِّبا، إقامة الحدود... إلخ.   .
7 - الكينونة المتناغمة المسائل و(طرح كافة الأسئلة من دون خوف، ومن دون وصاية، ومن دون وعظ، ومن دون حُكم) سببٌ للكُفر بها، وسبب أيضًا للهلاك؛ فمِن الأسئلة ما يَسوءنا إبداؤُها كما قال ربنا سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ .
8 - مدخل إلى القرآن الكريم قبل بعثته، فقال فيما يرويه عن ربه: إني خلقت عبادي حنفاء كلهم، وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم، وحرمت عليهم ما أحللت لهم، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطاناً، وإن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم، عربهم وعجمهم، إلا بقايا من أهل الكتاب، وقال: إنما بعثتك لأبتليك وأبتلي بك، وأنزلت عليك كتاباً .
9 - مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني الإيمانيَّة التي تقتضي حقوقًا أزيد، فالله سبحانه قد شمِل الناس جميعًا بـ{أَيُّهَا النَّاسُ}  فمَن استجاب منهم، ناداه بقوله:  {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}، ومَن أَبى وكفَر، ناداه بقوله:  {يَا أيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا}، وقد حصَر سبحانه الأُخوةَ بين المؤمنين بقوله:  {إِنَّمَا .
10 - تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية والماتريدية، ويقصره عليهم، وسبق بيان خطأ ذلك ومجانبته للصواب .  ودونك أيها القارئ بعض هذه المؤاخذات: - قال المؤلف في (ص 13): (وواضح كل الوضوح أن لكل فن مؤهلات، فمن خاض فيه بدونها كان خطؤه أكثر من صوابه، وضرره أقرب من نفعه، ولكل فن رجال، فإذا أردت التفسير فدونك المفسر، والحديث فخذه من المحدث، والفقه يعرفك .
11 - افعل ولا حرج أمثلة على ذلك. 4- (التيسير في أركان الحج) وانتهى فيه إلى أن المتفق عليه من أركان الحج ركنان هما الوقوف بعرفة والطواف، فأما الوقوف بعرفة فقال: إنه يحصل أداؤه بلحظة، وأنه لو دفع قبل الغروب أجزأه عند الأئمة خلافا لمالك مرجحاً أن الأقرب أنه لا شيء عليه، وأن خطأ الناس في الوقوف بعرفة في غير يومه يجزئ .
12 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومِ عَرَفةَ ومَن رأى عدَمَ صيامِه، واختلافُهم هذا مع اجتماعِهم في مكانٍ واحدٍ: في المدينةِ، ومكَّةَ، وغيرِهما؛ ممَّا يدُلُّ على أنَّ الأمرَ واسعٌ، وقد نقَل ابنُ عبدِ البرِّ ذلك في كتابِه ((التمهيد)) (21/158)، فقال: "وكان ابنُ الزُّبيرِ وعائشةُ يصومانِ يومَ عَرفةَ، وعن عمرَ بنِ الخطَّابِ وعثمانَ .
13 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) في تقديمِ عليٍّ على عثمان، وجمهورُهم على تقديم عثمان رَضيَ اللهُ عنهم جميعًا. قال النووي: (قال الإمام أبو عبد الله المازري: اختلف الناسُ في تفضيل بعض الصحابة على بعضٍ، فقالت طائفةٌ: لا نفاضِلُ، بل نمسِكُ عن ذلك. وقال الجمهور بالتفضيل، ثم اختلفوا، فقال أهل السُّنَّة: أفضلُهم أبو بكر الصديق. وقال الخطَّابية .
14 - البيان القويم لتصحيح بعض المفاهيم جل ثناؤه لهؤلاء الذين خاطبهم من أهل الكتاب ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ﴾ يا أهل التوراة والإنجيل  ﴿منَ  الله نُورٌ ﴾ ، يعني بالنور، محمدًا صلى الله عليه وسلم الذي أنار الله به الحقَّ، وأظهر به الإسلام، ومحق به   الشرك، فهو نور لمن استنار به يبيِّن الحق. ومن إنارته الحق، تبيينُه لليهود كثيرًا مما .
15 - المتشددون منهجهم ومناقشة أهم قضاياهم بالتشدُّد، فمِن حق السلفيين أيضًا أن يصفوه بالتساهل، وتتبع رُخص العلماء وزلاتهم، والتمييع لقضايا الدين، إلَّا أن وصفه لهم - بالجملة - كذب وبهتان، ووصفهم له حقٌّ ببرهان، ومن ذلك: 1- فتواه بأنَّ الاختلاط بين الشباب والفتيات في قاعة الجامعة ليس حرامًا. 2- فتواه بأن طلاق المصريِّين لا يقع؛ لأنهم ينطقون .