قراءة ونقد

عدد النتائج ( 22 ). زمن البحث بالثانية ( 0.112 )
1 - ما بعدَ السَّلفية - قِراءة نقديَّة للخِطاب السَّلفي المعاصِر أيَّ لُعبة مع إنسانٍ يرتدي سِروالًا قصيرًا؟), (لا يجوزُ لك اللعبُ مع من ذكرتَ؛ وذلك لانكشافِ العورةِ وخوفِ الفِتنة)، وتحريم التعليم المختلِط بإطلاقٍ خوفَ الفتنة، ولو كانتِ المرأة ملتزمةً بالحجاب أو النِّقاب، دون النظر إلى ضرورةِ ذلك التعليمِ بالنسبة للرجُل أو المرأةِ في العديد من المجتمعات، بعكس بعضِ .
2 - المهدي المنتظر في روايات أهل السنة والشيعة الإمامية دراسة حديثية نقدية يقولون هذا رجل ثقة ثم تجد لهم نقدا على كثير من رواياته فالتمسك بالإطلاق العام دون تتبع صنيع الحفاظ التطبيقي حيال مرويات كل راو؛ خطأ منهجي يقود إلى نتائج غير صحيحة). وهذا فتح باب لهدم علم الجرح والتعديل. - كلامه في بعض الرواة الثقات كأبي الصديق الناجي فقال فيه (ص 329): (إن الذي يخرج أحاديث في عقيدة تبني .
3 - مشاهد من المقاصد أثر عن فعل شخص له إما صحابي أو تابعي، وإبلاغ ذلك لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ولم ينكره). ثم ساق ما أخرجه ابن أبي شيبة بسنده عن مالك الدار قال: (وكان خازن عمر على الطعام، قال: أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله استسق لأمتك فإنهم قد هلكوا فأتي .
4 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه الدينية متحققة في هجر المبتدع، وبخاصة إذا كانت بدعته مكفرة، ولو لم تناقض الشهادتين، قال النووي رحمه الله: (والنهي عن الهجران فوق ثلاثة أيام إنما هو فيمن هجر لحظ نفسه، ومعايش الدنيا، وأما أهل البدع ونحوهم فهجرانهم دائمًا). (شرح مسلم 13/106). ويقول البغوي: (والنهي عن الهجران فوق ثلاث، فيما يقع بين الرجلين .
5 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) هو منها. وفي الجانب الرَّابِع: توصَّلت المؤلِّفة إلى شِبه إلغاء قِوامة الرَّجُل، وإلغاء حقِّه في تقييد خروج زوجته من المنزل، كما توصَّلت إلى أنَّ ستْر المرأة لوجهها وكفَّيها -وغيرهما- أمامَ الرِّجال الأجانب، لا يجب، ولا حتى يُندب ندبًا عامًّا!- وزعمت أنَّ هذا هو الأنسبُ لمقاصد الشَّريعة، ومراعاة حاجة المرأة .
6 - تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية الذاتية المكانية، وأنه يفوض المعنى إلا أنه لا ينكر على من فسر الاستواء بالاستيلاء إن كان يعني الاقتدار والهيمنة.  وكذلك تناول الأخبار الواردة في النفس والوجه، والعين واليد والأصبع، والغيرة والشخص والشيء والصورة، والساق والقدم الرجل، والإتيان والسخرية والاستهزاء، والقرب والمشي والهرولة، والفرح والضحك .
7 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) يدُلُّ على ذلك ما ذكره البيهقي -وهو من أعرَفِ النَّاسِ بمذهب الشافعي-  عندما سأل الشافعيَّ رجلٌ من بني عبد الدار: (ما رأيتُ هاشميًّا قطُّ قدَّم أبا بكر وعُمَرَ على عليٍّ غيرَك؟ قال: فقال له الشافعي: عليٌّ ابنُ عمِّي وابنُ خالي -كذا قال، والصواب ابن خالتي- وأنا رجلٌ مِن بني عبد مَنافٍ، وأنت رجلٌ .
8 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين الله وصفاتِه، وبالأعمالِ الصالحة، وبدُعاء الرجل الصالح، وممنوعٌ بالاتِّفاق: وهو عبادةُ غير الله، ومختَلَفٌ فيه: وهو التوسُّل بذواتِ الأنبياء والصالحين، ثم أتبع هذا فروعًا أربعةً تتَّبعَ فيها أقوالَ أصحاب المذاهب الفقهيَّة الأربعة في التوسُّل، ثمَّ ختم هذا المبحثَ بفوائدَ مُتَمِّمةٍ في التوسُّل، ناقلًا .
9 - تحرير المرأة في عصر الرسالة الرحيم، فإنه لم يحرج مثل تلك المرأة، ولم يفرض عليها الامتناع عن لقاء الرجال أو إزالة تلك الزينة، بل استثناها سبحانه مما يجب أن تخفيه من زينتها وقال: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: ٣١]) 4- أن القرار في البيت والحجاب، من خصوصيات أمهات المؤمنين. 6- تساوي المرأة مع الرجل .
10 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان في بعضِ جوانبَ منه قد لا يَنبني عليه عملٌ أصلًا؛ إذ لا يَعْدُو جوابَ الحَكيمِ ممَّن أُوتي جوامعَ الكَلِمِ صلَّى الله عليه وسلَّم، حيث سألَه رجلٌ: ((مَتَى الساعةُ؟))، فأجابه قائلًا: ((وما أعددتَ لها؟))؛ فوجَّهه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى الإعدادِ لها والانشغالِ بالنافع، وهو الاستعدادُ للقاءِ اللهِ تعالى .
11 - الأغاني بحدثنا وأخبرنا).[ميزان الاعتدال (3/ 123)]. إضافة إلى ذلك إغراق الرجل في الشعوبية الحاقدة, الناقمة على كل ما هو عربي, الشعوبية التي تفيض من سطور الكتاب, وتفوح رائحتها من بين حروفه وكلماته. ما يؤخذ على كتاب الأغاني: لعلنا بعد هذه المقدمات نستطيع أن نلج في الكتاب ونستخرج بعض خباياه وما أخذ .
12 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف كُلُّ رجل منهم بين يديه كوْمَةَ حصى, فلم يزل يحصبهم بالحصى حتى أخرجهم من المسجد, ويقول: لقد أحدثتم بدعة ظلماً, أو قد فَضَلْتُم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم عِلْماً)). لذلك كله ولغيره مما أورده الشيخ -رحمه الله- في الكتاب ختمه بقوله عنها: (وسيلة محدثة, وبدعة محرمة؛ ولما فيها من التشبه بالكفرة .
13 - الكينونة المتناغمة ولا تنقيصًا من قدْر هذا النبيِّ الكريم، وأنَّ الإيمان لا يمكنه أن يُعالِج هذا الاكتئاب، ولا يتدخل فيه، فيقول (ص: 83): (فالنبي يعقوب عليه السلام رجل متصل بالله وتام في أخلاقه وسلوكه ووعيه وعقله، ولكنه مع ذلك يمر بتجربة حزن شديدة أشبه بما نسميه اليوم اكتئاب وذلك بسبب فقدانه لابنه. إيمانه بالله واتصاله .
14 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 2/2 ذلك الرَّجُل لما استفاض في النَّاس من تكذيبه...) [تاريخ ابن خلدون (1/ 227)]. وعليه: فلا تُعدُّ رحلة ابن بطوطة توثيقًا أمينًا يُمكن الاعتمادُ عليه، خصوصًا إذا كان المذكور شيئًا يَطعن في المسلمين ويُشوِّه صورتهم، أو يتَّهمهم بما هم منه بَراء. ومن المؤاخذات: اتِّهامه للإمامِ ابن القيِّم بالتشدُّد؛ يقول .
15 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) فيه بعض العناوين التي تشرح تصوُّر ابن تيميَّة عن المرأة، سواء كانت مدحًا أو ذمًّا، مثل: المرأة كاللَّحم على وضم وهي أحوج إلى الرِّعاية والملاحظة من الصبي، والحديث عن تعليم المرأة، وأنَّ المرأة عورة وناقصة في مقابل كمال الرجُل، وتحدَّث كذلك عن الخلوة والاختلاط، وأنَّ المرأة أسيرة للزوج وهي كالمملوك له وعلى .