قراءة ونقد

عدد النتائج ( 41 ). زمن البحث بالثانية ( 0.119 )
1 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان بذِكرِ الحِكَمِ الربَّانيَّة والنواميس الكونيَّة وراءَ خروجِ المهديِّ المنتظَر، واستخلافِه في الأرض.   الباب الثَّاني: كان للحَديثِ عن علاماتِ السَّاعةِ الكبرى العَشر، وجاء في عَشرةِ فصول: الفصل الأوَّل: مباحِث في علامات السَّاعة الكُبرى، وذَكَر فيه ما جاء من أدلَّةٍ في تتابُع علاماتِ .
2 - أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة الأولى المفضلة لم يستطيعوا إحصاء الأسماء التسعة والتسعين؛ لعدم توفر الحاسب الآلي لديهم ؟! وهل نفهم من ذلك أن الله عز وجل قد حَرَمَ السلف الصالح وعلى رأسهم الصحابة رضي الله عنهم من هذه الفضيلة وقد شهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالخيرية في قوله صلى الله عليه وسلم: ((خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم .
3 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد واحدٌ لا يتعدَّد، وأنَّ الدِّين الحقَّ ودِينَ الأنبياء كلهم هو الإسلام، وأنَّ شريعةَ الإسلام هي الشريعةُ الخاتِمة لكلِّ الشرائع، وأنَّه يلزم جميعَ أهلِ الأرض الانقيادُ لها، والنُّزولُ على حُكمها، بعدَ العلم بها وبلوغها إيَّاهم؛ قال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ} [آل عمران: 19 .
4 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه الناس من الإسلام وعدمه وموضع المبتدع منها. - إطلاق القول بتفسيق أهل البدع وتوجيهه. - قبول شهادة المبتدعة، ودلالته على عدالتهم، وعدم فسقهم. - قبول فتاوى أهل البدع. - بيان موقف الصحابة من الخوارج مع غلظ بدعتهم. - قد يكون المبتدع مستحقًّا للعقوبة في الدنيا، وهو خير عند الله من بعض أهل السنة .
5 - تفكيك الاستبداد أو بالعنف...  فقنَّنوا بها حقَّ المعتدي الكامل في بقاء الحقِّ له، وفي ذريته من بعده، حتى يرِث الأرض ومَن عليها، أو يأتي غالب آخر فيتغلَّب فينتقل من معارض خارجي مبتدِع ضالٍّ إلى صاحب حق!... ولكي لا يُقال بأنهم تركوه من دون نُصحه، قاموا بتحديد وسائل الممانعة وحصرها بالنَّصائح السِّريَّة... وقنَّنوا .
6 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات ) وفي إعلاء شأن الإسلام وتأكيد وجوده في الأرض، يستحقُّون أعظمَ قدْر من التبجيل والاحترام والشُّكر. ومِن المؤكَّد أنَّ الخير الحقيقيَّ الذي ينتظرهم هو ذاك الذي وعَدَهم الله تعالى به. لكن (المخيال الاجتماعي) و(الدِّيني) الإسلامي المتأخِّر لم يقِفْ عند هذه المرتبة من الاعتبار، بل ذهب بتوجيهات صريحةٍ حينًا .
7 - مشاهد من المقاصد } [النور : 63] ومفهوم حياته عليه الصلاة والسلام في البرزخ بين حديث (حياتي خير لكم ... ومماتي خير لكم تعرض علي أعمالكم....) وهو يدل على استمرار صلته بأمته وبين حديث الحوض الصحيح: (ما تدري ما أحدثوا بعدك) مما يفهم منه أنه عليه الصلاة والسلام لم تعد له علاقة بعالم الدنيا إلى غير ذلك من البناء العقدي .
8 - الأهلة نظرة شمولية ودراسات فلكية :  الاقتران المركزي والاقتران السطحي وكسوف الشمس - متى يبدأ اليوم والشهر- التوقيت الغروبي المنهجي والتوقيت الزوالي- أين يبدأ اليوم والشهر- مكة المكرمة مركز التوقيت- مطالع الشمس ومطالع القمر- اختلاف المطالع مرة أخرى- أولًا تأثير كروية الأرض- ثانيًا تأثير ميل محور الأرض- ثالثا تأثير فلك القمر - الهلال .
9 - تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية في الاصطلاح، لاسيما وأنها لا تغير من حقائق الشرع شيئًا. الوجه الثاني:  أن هذا التقسيم نابع من استقراء كتاب الله، والأدلة على كل نوع من أنواعه في القرآن كثيرة، وقد جمعت أنواع التوحيد الثلاثة في آية، وهي قوله: {رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ .
10 - الكينونة المتناغمة كتاب هذا الشهر، هو واحدٌ من الكتب التي أثارت جدلًا كبيرًا في هذه الآونة، خصوصًا في أرض الحرمين الشَّريفين؛ مهبط الوحي ومنبع التوحيد؛نظرًا لما انتهجه مؤلِّفه من منهج يَهدِم ثوابت الدِّين والعقيدة، وينقض أُسسَه، وما يزعُمه من تصوُّر جديد، وقد اتبعه على منهجه هذا فئامٌ من الشباب والفتيات المغرَّر .
11 - فقه العصر والبدع, أشعريًّا كان أو غير أشعري. (جامع بيان العلم وفضله) (2/194، 195). 5- قال (ص 102): إذا ذكر الاسم المفرد دون (يا) فهذا محل خلاف بين أهل العلم فبعض أهل العلم رأى أن الذكر بالاسم المنفرد من باب الثناء وأن الخبر محذوف، واستدلوا على ذلك بالحديث الوارد في أشراط الساعة وفيه ((حتى لا يبقى على الأرض .
12 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) : أفضل الناسِ بعد رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي)([10]). وهذا  أبو الحسن الأشعري يقول صراحة: (الإجماع السادس والأربعون: وأجمعوا على أن خير القرون قرنُ الصحابة، .... وخيرُ العَشَرة الأئمَّةُ الأربعةُ: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي -رضوان الله عليهم)([11 .
13 - إحياء علوم الدين منه ، فلهذا اختلف فيه اجتهاد الناس وتنازعوا فيه). انتهى. (مجموع الفتاوى) (10/551).  وقال الذهبي في (سير أعلام النبلاء) (19/339): (أما الإحياء ففيه من الأحاديث الباطلة جملة، وفيه خير كثير لولا ما فيه من آداب، ورسوم، وزهد من طرائق الحكماء ومنحرفي الصوفية، نسأل الله علما نافعاً).  ومما يؤخذ على الكتاب .
14 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين أولًا: عرض الكتاب : تألَّف هذا الكتابُ مِن فاتحة، ومقدِّمة وفصلين: في فاتحة الكتابِ وتحت عنوان: "الرجوع إلى الحقِّ خيرٌ من التمادي في الباطل" ذكر المؤلِّفُ جملةً من النُّصوصِ القُرآنيَّة والنبويَّة متبوعةً بجُمَلٍ من أقوال السَّلَف وأئمَّة المذاهبِ، تدُلُّ على طلَبِ الحقِّ والهداية .
15 - مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني  {وَأَمْرُهُم شُورَى بَيْنَهُمْ}  [الشورة: 28]، ومِن ذلك حقُّه في اختيار عقيدته، والتعبير عنها، والدعوة لها، والانتقال في الأرض، وإقامة الجماعات السِّلميَّة، ومقاومة المظالم والشرور... وهي بالنسبة للمسلم ديِن وثقافة، وبالنسبة لغير المسلم من مواطني الدولة الإسلاميَّة، ثقافة يتمتع .