موسوعة اللغة العربية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 115 ). زمن البحث بالثانية ( 0.033 )

16 - : لا تَصِحُّ صَلاةُ السُّكارى.3- جمعُ المُؤَنَّثِ السَّالمُ، نَحوُ قَولِه تعالى: لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ.

17 - ، وهي: لم، لَمَّا، لامُ الأمرِ، ولا الناهيةُ، إنْ، إذْما [260] يُنظر: ((النحو المصفى)) لمحمد عيد (ص.

18 - ) وبمعنى الاستعلاءِ؛ نَحْوُ: أحببتُ الإحسانَ إلى الفُقَراءِ عن كثرةِ الصَّلاةِ، أي: على كَثرةِ الصَّلاةِ.

19 - بها، في حينِ اكْتَفى بأنْ قال في عِيدِ الفِطرِ: عيدُ المُسلِمين بعد رَمضانَ، وفي عيدِ الأضْحى: يومُ النَّحْرِ.

20 - العَرْضُ فهو طَلبٌ برِفْقٍ ولِينٍ، مِثلُ: (هلَّا أقَمتَ الصَّلاةَ!)؛ فـ"هلَّا" مِن أدَواتِ.

21 - وخَطَأٌ.وقيل: إنَّما سُمِّيتْ وَصْلًا لأنَّها تُوصِلُ إلى النُّطْقِ بالسَّاكِنِ الَّذي بَعْدَها، كما نقولُ.

22 - في المُقَدِّمةِ ثلاثةُ أشياءَ:أ- الدِّيباجةُ: وهي فاتِحةُ الخُطْبةِ، تَشتَمِلُ على حَمدِ اللهِ تعالى والصَّلاةِ.

23 - مِنها:اخْتَلَفَ المُفسِّرونَ في تَفْسيرِ "الصَّلَواتِ"؛ فقيلَ: جَمْعُ الصَّلاةِ؛ أرادَ بها مَساجِدَ.

24 - المُعتَزِليُّ في الوَعدِ والوَعيدِ على زَعْمِه في أنَّ اللهَ لا يُخلِفُ وَعيدَه للعُصاةِ والفُسَّاقِ؛ قال له أبو.

25 - أثْقلَتْه حُمولَةٌ مِن عَنْبرِفأجادَ ابنُ المُعْتزِّ في تَحْسينِ صُورةِ هِلالِ العِيدِ، حين صوَّره بزَوْرَقٍ.

26 - - أو تملأ - ما بين السموات والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك»أخرجه مسلم.

27 - ). .3- قولُهم: المَساءُ: زَمانٌ وَقتُه بعد الظُّهرِ إلى صَلاةِ المَغرِبِ أو نِصْفِ اللَّيلِ.

28 - : 158). .هِنْزَمْنٌ:الهِنْزَمْنُ: مَجلِسُ الشَّرابِ، أو مُجْتمَعُ النَّاسِ، أو عيدٌ مِن أعْيادِ.

29 - هِجاءَهم وَعيدٌ وتَهْديدٌ، وقدْ كانَ الهِجاءُ يُوجَّهُ إلى الأعْداءِ في مَعرِضِ الفَخْرِ، أو في أثْناءِ.

30 - والثَّناءِ عليه، ثُمَّ الصَّلاةِ والسَّلامِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ [404] ينظر.