الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1411 - حالِ من كَفَر قَلْبُه، وهو أعظمُ الكُفْرِ، ولذا استأنف ذِكرَه للتَّأكيدِ، كأَنَّه قال: ولكنَّ الكُفْرَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1412 - . .قال ابنُ القيِّمِ: (ورَدَ لفظُ اليدِ في القرآنِ والسُّنَّةِ وكلامِ الصَّحابةِ والتابعينَ في أكثرَ مِن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1413 - : قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [البقرة: 111].وقال اللهُ سُبحانَه: قُلْ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1414 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (ما زال عُلَماءُ المُسلمين وأئمَّةُ الدِّين يذمُّونه، ويذمُّون أهلَه، ويَنهَون.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من المَنطِقِ الأَرُسطيِّ

1415 - ... الآيةَ [الشورى: 13].قال السَّمعانيُّ: (قَولُه تعالى: شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ أي: بيَّن لكم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1416 - الكتاب والسنة)) لمجموعة من العلماء (ص: 202). . قال الجُرجانيُّ: (الكرامةُ: هي ظُهورُ أمرٍ خارِقٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: تَعريفُ الكَرامةِ لُغةً واصطِلاحًا

1417 - وعِقابِه.قال اللهُ تعالى: فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف: 99].قال.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

1418 - له، وسواء اعتقدوه أو لم يعتَقِدوه، سواء (لا فرق) صدر (قاله) عن اعتقاد أو عناد أو..، سواء كان يعتقد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1419 - . قال ابنُ القَيِّمِ: (وأمَّا السَّابقون المقَرَّبون فنستغفِرُ اللهَ الذي لا إله إلَّا هو أوَّلًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

1420 - هذه النِّذارةُ إلَّا بفَهمِ معناه وتعَقُّلِه. قال اللهُ سُبحانَه: إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

1421 - (2/20). ، وهذا لا يَتِمُّ إلَّا بإقامةِ إمامٍ للمُسلِمينَ. قال أحمَدُ بنُ حَنبَلٍ: (الفِتنةُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

1422 - ). .وقال ابنُ القَيِّم: (مِن كَيدِه بهم وتحيُّلِه على إخراجِهم من العِلمِ والدِّينِ: أن ألقى على ألسِنَتِهم.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

1423 - )) لابن تيمية (6/37 ، 515). . قال ابنُ تَيميَّةَ: (الرُّسُلُ جاؤوا بالإثباتِ المفَصَّلِ في صِفاتِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1424 - تعالى عن لقمانَ: يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

1425 - )، ((مدارج السالكين)) لابن القيم (1/119)، ((تطهير الاعتقاد)) للصنعاني (ص: 53 - 58). .قال محمَّدُ بنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العِبادةِ لُغةً واصطِلاحًا

الموسوعة العقدية