الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1306 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المناظَرةُ تارةً تكونُ بين الحقِّ والباطِلِ، وتارةً بيْن القولينِ الباطِلينِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1307 - . . فخَرج بذلِك اتباعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، واتباعُ أهلِ الإجماعِ، واتِّباعُ الصَّحابي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الأوَّلُ: تعريفُ التقليدِ لُغةً واصطِلاحًا

1308 - ذُو الرَّحْمَةِ [الكهف: 58].قال الزَّجَّاجُ: (الرَّحمنُ والرَّحيمُ اسمانِ رقيقانِ وأحَدُهما أرَقُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1309 - ].الدَّليلُ:حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((إنَّ اللهَ قال: مَن عادَى لي وليًّا فقد آذَنْتُه بالحربِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1310 - عُثْمَانُ، فَجَلَسَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وَسَوَّى ثِيَابَهُ -قالَ مُحَمَّدٌ: وَلَا أَقُولُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

1311 - لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُو الأَلْبَابِ [ص: 29].وقال اللهُ سُبحانَه: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

1312 - )) لابن عثيمين (1/14). . قال ابنُ عثيمين: (العِبادةُ تُطلَقُ على معنَيَينِ:المعنى الأوَّلُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: إطلاقاتُ العِبادةِ

1313 - القيامةِ) [1151] يُنظر: ((العقيدة الواسطية)) (ص: 123). .وقال ابنُ عُثَيمين: (الكرامةُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ الكَرامةِ لُغةً واصطِلاحًا، وأقسامُها

1314 - [1328] يُنظر: ((معارج القبول)) لحافظ الحكمي (2/ 704). .قال اللهُ تعالى: وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

1315 - [البقرة: 19]. 2- قَولُه: وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق: 12]. قال أحمدُ بنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1316 - به يُحقِّقُ إيمانَه؛ لِما بين الباطِنِ والظَّاهِرِ من ارتباطٍ وتلازُمٍ. قال ابنُ أبي شيبةَ: (لا يكونُ إسلامٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

1317 - )) لعمر الأشقر (ص: 121). .قال ابنُ تَيمِيَّةَ: (الآياتُ التي هي دلائِلُ النُّبُوَّةِ وبراهينُها.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: الآياتُ

1318 - عليه وسلَّم؛ لأنَّها غيبٌ، والتَّسليمُ بالغَيبِ مِن صِفاتِ المؤمِنينَ التي مدَحَهم اللهُ بها، كما قالَ سبحانه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

1319 - ، وكان النَّاسُ قَبلَ ظُهورِ ذلك النُّورِ لا يَهتَدُونَ سَبيلًا، حَتَّى بَعثَ اللهُ نَبيَّه صلَّى اللهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

1320 - - شَفاعةُ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأهلِ المَدينةِ. ومن هذه الشَّفاعاتِ ما هو خاصٌّ بالنَّبيِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الشَّفاعةِ

الموسوعة العقدية

1306 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المناظَرةُ تارةً تكونُ بين الحقِّ والباطِلِ، وتارةً بيْن القولينِ الباطِلينِ.

1307 - . . فخَرج بذلِك اتباعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، واتباعُ أهلِ الإجماعِ، واتِّباعُ الصَّحابي.

1308 - ذُو الرَّحْمَةِ [الكهف: 58].قال الزَّجَّاجُ: (الرَّحمنُ والرَّحيمُ اسمانِ رقيقانِ وأحَدُهما أرَقُّ.

1309 - ].الدَّليلُ:حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((إنَّ اللهَ قال: مَن عادَى لي وليًّا فقد آذَنْتُه بالحربِ.

1310 - عُثْمَانُ، فَجَلَسَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وَسَوَّى ثِيَابَهُ -قالَ مُحَمَّدٌ: وَلَا أَقُولُ.

1311 - لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُو الأَلْبَابِ [ص: 29].وقال اللهُ سُبحانَه: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ.

1312 - )) لابن عثيمين (1/14). . قال ابنُ عثيمين: (العِبادةُ تُطلَقُ على معنَيَينِ:المعنى الأوَّلُ.

1313 - القيامةِ) [1151] يُنظر: ((العقيدة الواسطية)) (ص: 123). .وقال ابنُ عُثَيمين: (الكرامةُ.

1314 - [1328] يُنظر: ((معارج القبول)) لحافظ الحكمي (2/ 704). .قال اللهُ تعالى: وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ.

1315 - [البقرة: 19]. 2- قَولُه: وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق: 12]. قال أحمدُ بنُ.

1316 - به يُحقِّقُ إيمانَه؛ لِما بين الباطِنِ والظَّاهِرِ من ارتباطٍ وتلازُمٍ. قال ابنُ أبي شيبةَ: (لا يكونُ إسلامٌ.

1317 - )) لعمر الأشقر (ص: 121). .قال ابنُ تَيمِيَّةَ: (الآياتُ التي هي دلائِلُ النُّبُوَّةِ وبراهينُها.

1318 - عليه وسلَّم؛ لأنَّها غيبٌ، والتَّسليمُ بالغَيبِ مِن صِفاتِ المؤمِنينَ التي مدَحَهم اللهُ بها، كما قالَ سبحانه.

1319 - ، وكان النَّاسُ قَبلَ ظُهورِ ذلك النُّورِ لا يَهتَدُونَ سَبيلًا، حَتَّى بَعثَ اللهُ نَبيَّه صلَّى اللهُ.

1320 - - شَفاعةُ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأهلِ المَدينةِ. ومن هذه الشَّفاعاتِ ما هو خاصٌّ بالنَّبيِّ.

الموسوعات (209696)

الصفحات المتجددة (414)