الدرر السنية - الموسوعة العقدية

991 - نُحْيِي وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ [الحجر: 23].قال الزَّجَّاجيُّ: (الوارِثُ اسمُ الفاعِلِ مِن وَرِثَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

992 - 1. نافِـعٌ مولى ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنه. ت:117هـ عن مَعقِلِ بنِ عُبَيدِ اللهِ العبسيِّ قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

993 - 1- قال ابنُ حَزمٍ عن الصِّراطِ: (هو طَريقٌ يُوضَعُ بينَ ظَهْرانَيْ جَهنَّمَ فيَنجو من شاءَ الله.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الصِّراطِ لُغةً واصطِلاحًا

994 - قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

995 - عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((الإيمانُ بِضعٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

996 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((وما اجتَمَع قومٌ في بيتٍ مِن بُيوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

997 - (1014). .قال الشافعيُّ: (للهِ تبارَك وتعالى أسماءٌ وصِفاتٌ جاءَ بها كِتابُه، وأخبَر بها نبيُّه صلَّى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

998 - قال أحمدُ بنُ حَنبَلٍ: (إذا قال الرَّجُلُ: العِلمُ مخلوقٌ، فهو كافِرٌ؛ لأنَّه يَزعُمُ أنَّه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

999 - » ما يُبَيِّنُ هذا، ويُبرهِنُ له، قال مؤلِّفو الرسائل (4/19-21): «وذلك أنَّ القَومَ الذين بُعِثَ إليهم النَّبيُّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1000 - قال اللهُ تعالى: وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

1001 - )) (1/205). .وقال القرطبي: (اللهُ سُبحانَه رَبُّ الأربابِ، ومعبودُ العِبادِ، يَملِكُ الممالِكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

1002 - الله عَنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ((فيَأتي على القَومِ فيَدعوهم فيُؤَمِنونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

1003 - ، ثمَّ رفع رأسَه مُتبَسِّمًا، فقُلْنا: ما أضحَكَك يا رسولَ اللهِ؟! قال: أُنزِلَت عليَّ آنفًا سُورةٌ. فقرأ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الأول: تعريفُ القُرْآنِ

1004 - : ((أصول الإيمان)) (ص: 218). .وقال مالِكٌ: (ولا يَكونُ أيِ الإمامُ إلَّا قُرَشيًّا، وغَيرُه لا حُكمَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

1005 - عن عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من أحدَثَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

الموسوعة العقدية