الدرر السنية - الموسوعة العقدية

991 - بالبلوغِ، وعلى أنَّ الَجهَل قَبْلَه عُذرٌ لا بَعْدَه قَولُه تعالى: ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

992 - اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((الدِّينُ النَّصيحةُ)) قُلْنا: لِمَن يا رَسولَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

993 - تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة: 65-66].قال ابنُ حزمٍ: (صَحَّ بالنَّصِّ أنَّ كُلَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الرَّابِعُ: نواقِضُ الإيمانِ في سائِرِ الغيبيَّاتِ

994 - به في قَولِ الله عزَّ وجلَّ: فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ * إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الأوَّلُ: تعريفُ التأويلِ لُغةً واصطِلاحًا

995 - بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّه سمِعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: ((إنَّ قلوبَ بني.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

996 - المَللِ وغَيرِه، وإذا ثبَتَ أنَّ هذا الحديثَ دليلٌ على المَللِ؛ فالمرادُ به مللٌ ليس كمَللِ المخلوقِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

997 - كان قبلي، وإنها أحلت لي ساعة من نهار، وإنها لا تحل لأحد من بعدي، فلا ينفر صيدها، ولا يختلى شوكها.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

998 - حديثُ أبي ذرٍّ عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه سُئِلَ عن الرَّجُلِ يعملُ العَمَلَ للهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

999 - شَديدُ البَياضِ، ومُشْرَبٌ بحُمرةٍ.عَن عَبد اللهِ بن عُمَرَ رَضِيَ الله عَنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

1000 - الطَّاغُوتَ [النحل: 36]، فصَحَّ أنَّ معنى الإلهِ هو المعبودُ؛ ولهذا لَمَّا قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: شهادةُ (لا إلهَ إلَّا اللهُ)

1001 - : (إنَّ الآثارَ جاءت بالتغليظِ على أربعةِ أنواعٍ: فاثنانِ منها فيها نفيُ الإيمانِ والبراءةُ من النَّبيِّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّالثُ: حُكمُ أهلِ الكبائِرِ (الفاسِقِ المِلِّي) عند أهلِ السُّنَّةِ

1002 - تَختَلِفُ عن أحوالِ الدُّنيا، واللهُ تعالى على كُلِّ شَيءٍ قديرٌ، ثمَّ إنَّه قد وُجِدَ في زمانِنا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1003 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أنَّه ذكَر رجُلًا مِن بني إسرائيلَ، سألَ بعضَ بني إسرائيلَ أنْ يُسلِفَه ألفَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1004 - الأمرُ في اعتقادِ بَعضِ المُشرِكين ببعضِ أصحابِ القُبورِ إلى أن قالوا: إنَّ البلاءَ يندَفِعُ عن أهلِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

1005 - الكُفَّارُ فتُوزَنُ أعمالُهم، وإن لَم يَكُنْ لهم حَسَناتٌ تَنفَعُهم يُقابَلُ بها كُفْرُهم، فإنَّ حَسَناتِهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

الموسوعة العقدية

991 - بالبلوغِ، وعلى أنَّ الَجهَل قَبْلَه عُذرٌ لا بَعْدَه قَولُه تعالى: ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ.

992 - اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((الدِّينُ النَّصيحةُ)) قُلْنا: لِمَن يا رَسولَ.

993 - تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة: 65-66].قال ابنُ حزمٍ: (صَحَّ بالنَّصِّ أنَّ كُلَّ.

994 - به في قَولِ الله عزَّ وجلَّ: فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ * إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا.

995 - بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّه سمِعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: ((إنَّ قلوبَ بني.

996 - المَللِ وغَيرِه، وإذا ثبَتَ أنَّ هذا الحديثَ دليلٌ على المَللِ؛ فالمرادُ به مللٌ ليس كمَللِ المخلوقِ.

997 - كان قبلي، وإنها أحلت لي ساعة من نهار، وإنها لا تحل لأحد من بعدي، فلا ينفر صيدها، ولا يختلى شوكها.

998 - حديثُ أبي ذرٍّ عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه سُئِلَ عن الرَّجُلِ يعملُ العَمَلَ للهِ.

999 - شَديدُ البَياضِ، ومُشْرَبٌ بحُمرةٍ.عَن عَبد اللهِ بن عُمَرَ رَضِيَ الله عَنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى.

1000 - الطَّاغُوتَ [النحل: 36]، فصَحَّ أنَّ معنى الإلهِ هو المعبودُ؛ ولهذا لَمَّا قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

1001 - : (إنَّ الآثارَ جاءت بالتغليظِ على أربعةِ أنواعٍ: فاثنانِ منها فيها نفيُ الإيمانِ والبراءةُ من النَّبيِّ.

1002 - تَختَلِفُ عن أحوالِ الدُّنيا، واللهُ تعالى على كُلِّ شَيءٍ قديرٌ، ثمَّ إنَّه قد وُجِدَ في زمانِنا.

1003 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أنَّه ذكَر رجُلًا مِن بني إسرائيلَ، سألَ بعضَ بني إسرائيلَ أنْ يُسلِفَه ألفَ.

1004 - الأمرُ في اعتقادِ بَعضِ المُشرِكين ببعضِ أصحابِ القُبورِ إلى أن قالوا: إنَّ البلاءَ يندَفِعُ عن أهلِ.

1005 - الكُفَّارُ فتُوزَنُ أعمالُهم، وإن لَم يَكُنْ لهم حَسَناتٌ تَنفَعُهم يُقابَلُ بها كُفْرُهم، فإنَّ حَسَناتِهم.

الموسوعات (244681)

الصفحات المتجددة (530)