الدرر السنية - الموسوعة العقدية

946 - شَيءٍ مِن هذه الخصائِصِ لغيرِ اللهِ: كُفرٌ ورِدَّةٌ، وذلك كادِّعاءِ الرُّبوبيَّةِ، كما قال فرعون: أَنَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

947 - بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

948 - : هو إلهُ مَن في السَّمَواتِ وإلهُ مَن في الأرضِ، وهو على العَرشِ، وقد أحاط عِلْمُه بما دونَ العَرْشِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

949 - والتوكُّلِ... وهذه الشُّعَبُ منها ما يزولُ الإيمانُ بزوالِها كشُعبةِ الشَّهادةِ، ومنها ما لا يزولُ بزوالها.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

950 - النَّبيُّ: هو مَن أنبَأَ عن اللهِ تعالى، مُشتَقٌّ مِنَ النَّبَأِ: وهو الخَبَرُ ذو الفائِدةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

951 - ، ومُنِعَا مِنَ الصَّرفِ للعَلَميَّةِ والعُجْمةِ، وقيل: عَربيَّانِ، واختلفوا في اشتقاقِهما؛ فقيل: اشتقاقُهما.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

952 - لا يدُلُّ على صِحَّةِ قَولٍ أو فسادِه.وكلُّ أحدٍ مِنَ النَّاسِ يُؤخَذُ مِن قَولِه ويُرَدُّ، إلَّا الرَّسولَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

953 - اللهُ عنه، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ الله كَتَبَ علَى نَفْسه: ((إنَّ رَحْمَتي تَغْلِبُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

954 - أفلاذَ كَبِدِها أمثالَ الأسطوانِ مِنَ الذَّهَبِ والفِضَّةِ، فيَجيءُ القاتِلُ فيَقولُ: في هذا قَتَلْتُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

955 - صِفات فِعليَّةٌ ثابتةٌ للهِ تعالى بالكِتابِ والسُّنَّةِ. الدَّليلُ مِن الكِتابِ:قولُه تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

956 - [الدخان: 54].قال البَغَويُّ: (كَذَلِكَ وزَوَّجْنَاهُمْ أي: كَما أكرَمناهم بما وصَفْنا مِنَ الجَنَّاتِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

957 - ؟ قال: الأنبياءُ إخوةٌ مِن عَلَّاتٍ، وأمَّهاتُهم شَتَّى، ودِينُهُم واحِدٌ؛ فليس بيننا نبيٌّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

958 - المَطْلَبُ الثَّاني: مِن وظائِفِ العَقْلِ في بابِ الصِّفاتِ: التفَكُّرُ والتدَبُّرُ لآثارِها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

959 - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: مِن وظائِفِ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ: إبطالُ الأقيِسَةِ العَقليَّةِ.