الدرر السنية - الموسوعة العقدية

931 - وعلى لوازمِه وتوابِعِه من عَمَلِ القَلبِ، وقال: إنَّ الاعتقادَ المطلوبَ هو التصديقُ؛ فإنَّ الخلافَ معه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

932 - عبد الله في ((تيسير العزيز الحميد)) (ص: 53). .وقال علي القاري عن كَلِمةِ التوحيدِ: (فيتعَيَّنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

933 - وهو يُبايِعُ، فقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، ابْسُطْ يَدَك حتَّى أبايِعَك، واشتَرِطْ عليَّ؛ فأنت أعلَمُ. قال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

934 - أرضًا أخرى وهم عليها ولا يَشعُرونَ بذلك) [3163] يُنظر: ((المفهم)) (7/ 351). .وقال علي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

935 - )) لابن عبدالبر (2/1164)، وابن حبان في ((صحيحه)) (5). . قال عَلِي القاري: ( ((تَمسَّكوا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

936 - بِالْعَدْلِ [النساء: 58].فأعلمَ اللَّهُ نَبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ فرضًا عليه وعلى من قَبلَهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: واجِباتُ الإمامِ

937 - بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا [الإسراء: 21.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

938 - ، فالعَبدُ لم يكُنْ شيئًا مذكورًا، ثمَّ كان وأحْدَثَ الإيمانَ، وعلى هذا فالقَولُ الصَّحيحُ أنَّه يجوزُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

939 - * قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

940 - به، بعد العِلمِ بحُكمي فيه؛ جراءةً عليَّ وعِصيانًا لي) [1758] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (8/ 447). .وقال أيضًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابعُ: الإعراضُ والتَّولِّي عن دينِ اللهِ

941 - الزَّوجاتِ، وأنَّه يبقى في حُرِّيةِ نَفْسِه، إن شاء أعطى، وإن شاء مَنَع مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ أزواجِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

942 - ). . وقال محمَّدُ بنُ علي بن غريب: (أهلُ القِبلةِ هم أهلُ الإسلامِ، وهو الاستسلامُ والانقيادُ لله وَحْدَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: شهادةُ (لا إلهَ إلَّا اللهُ)

943 - ، أو لأنَّه كان من أهلِ الذِّمَّةِ) [2679] يُنظر: ((شرح المصابيح)) (5/ 594-596). .وقال علي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

944 - ] يُنظر: ((شرح المشكاة)) (8/2574). . وقال عَلِي القاري: (المَعنى: من فارَقَ ما عليه الجَماعةُ بتَركِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

945 - )) (1/112). .وقال علي القاري: (التمائِمُ جمعُ تميمةٍ، والمرادُ بها التعاويذُ التي تحتوي على رُقَى.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

الموسوعة العقدية