الدرر السنية - الموسوعة العقدية

76 - فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفارِ يَضْحَكُونَ عَلَى الأَرَائِكِ يَنظُرُونَ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفارُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

77 - أو يمَجِّسانِه، كمَثَلِ البَهيمةِ تُنتَجُ البهيمةَ، هل ترى فيها جَدْعاءَ؟)) [53] أخرجه البخاري (1385.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

78 - يَموتُ؟ هَل يَموتُ بأرضِه، أو بأرضٍ بَعيدةٍ عَنها، أو قَريبةٍ مِنها، أو يَموتُ في البَحرِ، أو يَموتُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

79 - ] يُنظر: ((التدمرية)) (ص: 69). . وقال عبدُ العزيزِ البُخاريُّ: (قال بعضُ المحَقِّقينَ: إنَّه لا يجوزُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

80 - شَيئًا، قال الرَّبُّ تَبارَك وتعالى: انظُروا هَل لعَبْدي من تَطَوُّعٍ، فيُكملُ بها ما انتَقَصَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

81 - ). .وسُئِلَ ابنُ باز: هل ثبت في السُّنَّةِ أنَّ اسمَ مَلَكِ الموتِ عِزرائيلُ؟ فأجاب: (لا أعلَمُ في هذا شيئًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكةِ التي ذكرها بَعضُ العُلَماءِ، وفي صِحَّةِ ثُبوتِها نَظَرٌ

82 - يَكفُرُ بذلك ظاهِرًا وباطِنًا، ولا يجوزُ أن يقالَ: إنَّه في الباطِنِ يجوزُ أن يكونَ مُؤمِنًا، ومن قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

83 - الواحِدِ، يقالُ: فلانٌ لا يُقاوِمُه أحدٌ، نفيًا للكُلِّ، ويقالُ: لا يقاوِمُه واحِدٌ، ويجوزُ أن يقاوِمَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

84 - الصحيحة)) (275). . وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قالَ أَبُو جَهْلٍ: هلْ يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

85 - ). وفَرَّق بعضُهم بين الحلِفِ بالصِّفةِ الفِعليَّة والصِّفةِ الذاتِيَّة، وقالوا: لا يجوزُ الحلِفُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

86 - من الكَلِماتِ المُتَرادِفةِ المُؤَدِّيةِ إلى مَعنًى واحِدٍ.قال النَّوَويُّ: (يَجوزُ أن يُقال للإمامِ: الخَليفةُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الإمامةِ لُغةً واصطِلاحًا

87 - توافُرُ الدَّواعي على نَقْلِ كِتابِ اللهِ تعالى ودينِه؛ فإنَّه لا يجوزُ على الأمَّةِ كتمانُ ما يحتاجُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

88 - /495). .قال الرَّازي: (اختَلَفوا في ذي القَرنَينِ هل كان من الأنبياءِ أم لا؟ منهم من قال: إنَّه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

89 - رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا [الفجر: 22] وقَولَه عزَّ وجَلَّ: هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

90 - : ((مجموع الفتاوى)) (11/ 307-309). .وقال ابنُ عُثَيمين: (مَسألةٌ: هَل يُمكِنُ التَّعاوُنُ بَينَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

الموسوعة العقدية