الموسوعة العقدية

عدد النتائج ( 1408 ). زمن البحث بالثانية ( 0.011 )
878 - 1.     قال الأوزاعيُّ: (كنَّا والتَّابعون متوافِرونَ نقول: إنَّ اللهَ تعالى ذِكْرُه فوقَ عَرْشِه.
الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّاني: ذِكرُ إجماعِ الصَّحابةِ والتَّابعينَ وأهلِ السُّنَّةِ وأصحابِ الحَديثِ والفُقَهاءِ على نبذِ التَّأويلِ
880 - ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الفَاسِقُونَ [النور: 55].وقال اللهُ سُبحانَه: وَنَادَى أَصْحَابُ الجَنَّةِ.
الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ
885 - له. الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى: كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي [المجادلة: 21]. قال.
الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ