الدرر السنية - الموسوعة العقدية

826 - ، والإنابةُ للعابدينَ؛ فهو المُجيبُ إجابةً عامَّةً للدَّاعينَ مهمَا كانوا، وأين كانوا، وعلى أيِّ حالٍ كانوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

827 - بَرْءًا: إذا خَلَقَهم. من ذلك قَولُ عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه في يمينِه: «والذي فَلَق.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

828 - بِأَعْيُنِنَا [البقرة: 14]، وقال: وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي [طه: 39]، وقال: وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

829 - ). .وقال علي القاري: (المَعنى: بَلَغَنا في ((أنَّ الحَجَرَ يُلقى)) أي: يُرمى ((مِن شَفَةِ جَهَنَّمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَب الثَّاني: سَعةُ جَهَنَّمَ وبُعْدُ قَعْرِها

830 - عليه وسلَّم على أنَّ الأئِمةَ من قُرَيشٍ وعلى أنَّ الإمامةَ في قُرَيشٍ، وهذه رِوايةٌ جاءَت مَجيءَ التواتُرِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

831 - عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى الآيةُ [الزمر: 42]، ومَعَ هَذا فلا يُنافي ذلك أن يَكونَ النَّائِمُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ، وهَلِ العَذابُ على الرُّوحِ أم على البَدَنِ؟

832 - [1392] يُنظر: ((التذكرة)) للقرطبي (2/ 414). .قال اللهُ تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

833 - على صَفْوانٍ، فإذا فُزِّعَ عَن قُلوبِهم قالوا: ماذا قال رَبُّكُم؟ قالوا للَّذي قال: الحَقُّ، وهوَ العَلِيُّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الجِنُّ وعِلمُ الغَيبِ

834 - كلامُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ لا كلامُ غَيرِه، وأنَّ اللهَ تعالى تكلَّم بها حقيقةً كما شاء، وعلى الوَجهِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

835 - في صِفاتِه إلى حيثُ انتهى، فإنْ كان قد جاءَ مِن هذا شيءٌ عن الرَّسولِ صلَّى الله عليه وعلى آلِه أو عَنِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

836 - )، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((مسند أحمد)) (12). . قال عَلِيٌّ القارِي: ( ((يَتبَعُه)): بسُكونِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الخامِسُ: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

837 - تُحشَرونَ -ثَلاثًا- رُكبانًا، ومُشاةً، وعلى وُجوهِكم))، قال ابنُ أبي بكيرٍ: فأشارَ بيَدِه إلى الشَّامِ، فقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

838 - عليه، تعالى اللهُ عن ذلك عُلُوًّا كبيرًا، وهو القائِلُ: وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ [المؤمنون: 88.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

839 - السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

840 - ، وعلى الألسُنِ النُّطقُ بذلك، والإقرارُ به قولًا، وعلى الأبدانِ والجوارحِ العَمَلُ بكُلِّ ما أمر.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

الموسوعة العقدية

826 - ، والإنابةُ للعابدينَ؛ فهو المُجيبُ إجابةً عامَّةً للدَّاعينَ مهمَا كانوا، وأين كانوا، وعلى أيِّ حالٍ كانوا.

827 - بَرْءًا: إذا خَلَقَهم. من ذلك قَولُ عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه في يمينِه: «والذي فَلَق.

828 - بِأَعْيُنِنَا [البقرة: 14]، وقال: وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي [طه: 39]، وقال: وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ.

829 - ). .وقال علي القاري: (المَعنى: بَلَغَنا في ((أنَّ الحَجَرَ يُلقى)) أي: يُرمى ((مِن شَفَةِ جَهَنَّمَ.

830 - عليه وسلَّم على أنَّ الأئِمةَ من قُرَيشٍ وعلى أنَّ الإمامةَ في قُرَيشٍ، وهذه رِوايةٌ جاءَت مَجيءَ التواتُرِ.

831 - عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى الآيةُ [الزمر: 42]، ومَعَ هَذا فلا يُنافي ذلك أن يَكونَ النَّائِمُ.

832 - [1392] يُنظر: ((التذكرة)) للقرطبي (2/ 414). .قال اللهُ تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ.

833 - على صَفْوانٍ، فإذا فُزِّعَ عَن قُلوبِهم قالوا: ماذا قال رَبُّكُم؟ قالوا للَّذي قال: الحَقُّ، وهوَ العَلِيُّ.

834 - كلامُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ لا كلامُ غَيرِه، وأنَّ اللهَ تعالى تكلَّم بها حقيقةً كما شاء، وعلى الوَجهِ.

835 - في صِفاتِه إلى حيثُ انتهى، فإنْ كان قد جاءَ مِن هذا شيءٌ عن الرَّسولِ صلَّى الله عليه وعلى آلِه أو عَنِ.

836 - )، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((مسند أحمد)) (12). . قال عَلِيٌّ القارِي: ( ((يَتبَعُه)): بسُكونِ.

837 - تُحشَرونَ -ثَلاثًا- رُكبانًا، ومُشاةً، وعلى وُجوهِكم))، قال ابنُ أبي بكيرٍ: فأشارَ بيَدِه إلى الشَّامِ، فقال.

838 - عليه، تعالى اللهُ عن ذلك عُلُوًّا كبيرًا، وهو القائِلُ: وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ [المؤمنون: 88.

839 - السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ.

840 - ، وعلى الألسُنِ النُّطقُ بذلك، والإقرارُ به قولًا، وعلى الأبدانِ والجوارحِ العَمَلُ بكُلِّ ما أمر.

الموسوعات (127400)

الصفحات المتجددة (401)