الدرر السنية - الموسوعة العقدية

766 - يومَ القيامةِ الَّذين يُضاهونَ بخَلْقِ اللهِ ...)) [2064] أخرجه البخاري (5954)، ومسلم (3.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

767 - ، وكان خاتَمُ الكُتُبِ القُرْآنُ العظيمُ مُناسِبًا لجميعِ الإنسِ والجِنِّ في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ إلى قيامِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

768 - ، تضَمَّنَ هذا الإخبارُ: أمْرَ العبادِ وإلزامَهم بأداءِ ما يَستَحِقُّه الرَّبُّ تعالى عليهم، وأنَّ القيامَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: مَراتِبُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

769 - والنَّهيُ مظهَرُه وقيامُه مِن صفةِ الإلهيَّةِ، والخَلْقُ والإيجادُ والتَّدبيرُ والفِعلُ مِن صفةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

770 - عبادةً لا يَفعَلونَها في بُيوتِ اللهِ المساجِدِ، بل ولا في الأسحارِ بين يدَيِ اللهِ تعالى، ويَرجُون.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

771 - كثرةَ أسماءِ الأَسَدِ دَلَّت على كَمالِ قُوَّتِه، وكثرةَ أسماءِ القيامةِ دَلَّت على كَمالِ شِدَّتِه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

772 - في ((عارضة الأحوذي)) (4/108). . لقد جاءَ الإسلامُ ليَهدِمَ مُعتقَداتِ الجاهِليَّةِ، ويَدفَعَ الأوْهامَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

773 - صَنَمٍ، يُؤَيِّدُه ما جاءَ في بَعضِ الحَواشي: هو رَجُلٌ من خُزاعةَ، هَلَكَ في الجاهِليَّةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّاني: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

774 - عَن جابِرٍ رَضِيَ الله عَنه قال: (فقَدْنا ابنَ صيَّادٍ يَومَ الحَرَّةِ) [2684] أخرجه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

775 - ؟! ولم يَبطُلْ بذلك إيمانُهم، وهذا ما لا مَخْلَصَ منه، وإنَّما كانوا يَكفُرون لو قالوا ذلك بعد قيامِ الحُجَّةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

776 - إلى يَومِ القيامةِ) [4291] يُنظر: ((فتح الباري)) (2/ 22). .قال ابنُ باز: (النَّبيُّ صلَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

777 - منهم يومَ القيامةِ) [857] يُنظر: ((زيارة القبور الشرعية والشركية)) (ص: 25-28). .وجاء.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

778 - قال: يُحاسِبُ اللهُ النَّاسَ يَومَ القيامةِ، فمَن كانت حَسَناتُه أكثَرَ من سَيِّئاتِه بواحِدةٍ دَخلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسَ عَشَرَ: أصحابُ الأعرافِ

779 - بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ كإنكارِ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو إنكارِ بَعضِ.

780 - على التعليلِ، كقَولِهم: سَرَق فقُطِعَت يَدُه، أي: لأجْلِ سَرِقَتِه. وسها فسَجَد، أي: لأجْلِ سَهْوِه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ

الموسوعة العقدية