الدرر السنية - الموسوعة العقدية

766 - بأهلِ طاعتِه.المَرْتَبةُ الثَّالِثةُ: ذُلُّ المحبَّةِ؛ فإنَّ المحِبَّ ذَليلٌ بالذَّاتِ، وعلى قَدْرِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أركانُ العِبادةِ

767 - لها من خَلْقِه، كما قال تعالى: وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: بَشَريَّةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

768 - أن يكون محفوظًا. وللحديث شاهد من حديث علي رَضِيَ اللهُ عنه. أخرجه الترمذي (1423) بلفظ: (المعتوه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

769 - ويَضعُفُ بالغَفلةِ والمعصيةِ، وبهذا نزل الكتابُ، وبه مضت السُّنَّةُ، وعليه أجمعَ العُقَلاءُ مِن أئمَّةِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

770 - الرَّبِّ بالرَّحمةِ والبِرِّ، والجُودِ والكَرَمِ، وعلى سَعةِ رحمتِه ومواهِبِه التي عَمَّ بها جميعَ الوجودِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

771 - في التَّشهُّدِ: ((... قولوا: اللَّهمَّ صلِّ على مُحمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ، كما صلَّيْتَ على آلِ إبراهيمَ، إنَّك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

772 - لِمَا قالَه له أبوه: لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا [يوسف: 5]، وقال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

773 - ، وعلى هذا فلا يبعد أن يكون لأفعالِ القلوب ميزانٌ، ولأفعال الجوارحِ ميزانٌ، ولما يتعلق بالقول ميزانٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

774 - قَولُه تعالى: فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ [القصص: 15].أي: قتَلَه( يُنظر: ((تفسير.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً

775 - التَّحريفِ في صِفاتِ اللهِ عزَّ وجَلَّ، مِثالُه: قَولُه تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه: 5.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من التَّأويلِ

776 - يقولون في قَولِه تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وقولِه: يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الثَّاني: موقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من التَّفويضِ

777 - تشبيهًا) [297] أخرجه الذهبي في ((العلو)) (ص: 172). .وقال عبدُ الرَّحمنِ بنُ حَسَن آل.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الشِّرْكُ في الأسماءِ والصِّفاتِ

778 - مَعَهم أجدَرَ بأن يتَواضَعَ، كما لَو قامَ لمُقبِلٍ على المَجْلِسِ عِلْيَةُ أهلِهِ وسَراتُهم، كانَ القيامُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ السَّابِعُ: إبليسُ

779 - صَلصَلةِ الجَرَسِ، وهو أشَدُّه عَلَيَّ، فيَفصِمُ عَنِّي وقد وَعَيتُ عنه ما قال، وأحيانًا يتمَثَّلُ لي.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

780 - لا تُعلَمُ كيفيَّتُه، ولا يُسألُ عنها، كسائِرِ صِفاتِه...وقد ذَهَبَ أهلُ التَّعطيلِ إلى أنَّ المُرادَ بإتيانِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

الموسوعة العقدية

766 - بأهلِ طاعتِه.المَرْتَبةُ الثَّالِثةُ: ذُلُّ المحبَّةِ؛ فإنَّ المحِبَّ ذَليلٌ بالذَّاتِ، وعلى قَدْرِ.

767 - لها من خَلْقِه، كما قال تعالى: وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ.

768 - أن يكون محفوظًا. وللحديث شاهد من حديث علي رَضِيَ اللهُ عنه. أخرجه الترمذي (1423) بلفظ: (المعتوه.

769 - ويَضعُفُ بالغَفلةِ والمعصيةِ، وبهذا نزل الكتابُ، وبه مضت السُّنَّةُ، وعليه أجمعَ العُقَلاءُ مِن أئمَّةِ.

770 - الرَّبِّ بالرَّحمةِ والبِرِّ، والجُودِ والكَرَمِ، وعلى سَعةِ رحمتِه ومواهِبِه التي عَمَّ بها جميعَ الوجودِ.

771 - في التَّشهُّدِ: ((... قولوا: اللَّهمَّ صلِّ على مُحمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ، كما صلَّيْتَ على آلِ إبراهيمَ، إنَّك.

772 - لِمَا قالَه له أبوه: لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا [يوسف: 5]، وقال.

773 - ، وعلى هذا فلا يبعد أن يكون لأفعالِ القلوب ميزانٌ، ولأفعال الجوارحِ ميزانٌ، ولما يتعلق بالقول ميزانٌ.

774 - قَولُه تعالى: فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ [القصص: 15].أي: قتَلَه( يُنظر: ((تفسير.

775 - التَّحريفِ في صِفاتِ اللهِ عزَّ وجَلَّ، مِثالُه: قَولُه تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه: 5.

776 - يقولون في قَولِه تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وقولِه: يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ.

777 - تشبيهًا) [297] أخرجه الذهبي في ((العلو)) (ص: 172). .وقال عبدُ الرَّحمنِ بنُ حَسَن آل.

778 - مَعَهم أجدَرَ بأن يتَواضَعَ، كما لَو قامَ لمُقبِلٍ على المَجْلِسِ عِلْيَةُ أهلِهِ وسَراتُهم، كانَ القيامُ.

779 - صَلصَلةِ الجَرَسِ، وهو أشَدُّه عَلَيَّ، فيَفصِمُ عَنِّي وقد وَعَيتُ عنه ما قال، وأحيانًا يتمَثَّلُ لي.

780 - لا تُعلَمُ كيفيَّتُه، ولا يُسألُ عنها، كسائِرِ صِفاتِه...وقد ذَهَبَ أهلُ التَّعطيلِ إلى أنَّ المُرادَ بإتيانِ.

الموسوعات (127400)

الصفحات المتجددة (401)