الدرر السنية - الموسوعة العقدية

61 - ، قال: يا رَبِّ، وما بَعثُ النَّارِ؟ قال: من كُلِّ ألفٍ -أُراه قال- تِسعَمِائةٍ وتِسعةً وتِسعينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

62 - ، وهو معنى قَولِ القائِلِ: كُلُّ ذَنبٍ خُتِمَ بلَعنةٍ أو غَضَبٍ أو نارٍ، فهو من الكبائِرِ، ومعنى قَولِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الأوَّلُ: انقِسامُ المعاصي إلى صغائِرَ وكبائِرَ

63 - لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

64 - قال اللهُ تعالى: تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ [المؤمنون: 104].قال ابنُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

65 - المُؤمِنونَ من النَّارِ، حُبِسوا بقَنطَرةٍ بينَ الجَنَّةِ والنَّارِ، فيَتَقاصُّونَ مَظالِمَ كانت بينَهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

66 - حرَّمَهُ اللهُ على النَّارِ، بمعنى: حرَّمَ عليه الخُلودَ فيها، أمَّا مَن قالَ الشَّهادةَ بلسانِهِ، وأنكَرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

67 - بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللهَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

68 - كَما يُحِبُّ اللهَ تعالى، وأنَّ المُؤمِنَ أشَدُّ حُبًّا للهِ مِن كُلِّ شيءٍ. وقال أهلُ النَّارِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

69 - أنَّه نهى عن كلِّ هذه الأمورِ، وأنَّ ذلك من الشِّركِ الذي حَرَّمه اللهُ ورَسولُه، لكِنْ لغَلَبةِ الجَهلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

70 - قال اللهُ تعالى: وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُومِ [الحجر: 27]. قال ابنُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

71 - الشَّديدُ مِن زَمْهريرِها، فعُلِمَ مِنه أنَّ في النَّارِ شِدَّةَ الحَرِّ وشِدَّةَ البَردِ. قيلَ: كُلٌّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ السَّابعُ: شِدَّةُ حَرِّها، وعِظَمُ دُخانِها وشَرارِها، وزَمْهريرُها

72 - القَيِّمِ: (قدِ اتَّفَقَ المُسْلِمونَ على أنَّ كُفَّارَ الجِنِّ في النَّارِ، وقد دَلَّ على ذلك القُرآنُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: جَزاءُ الجِنِّ في الآخِرةِ

73 - لَمَّا قيلَ: تَتبَعُ كُلُّ أمَّةٍ ما كانت تَعْبُدُ، فاتَّبَعَ النَّاسُ مَعبوداتِهم، ولَم يَكونوا عَبدوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثَ عَشَرَ: الِانصِرافُ من المَوقِفِ إلى دارِ القَرارِ

74 - النَّاسِ يَشفَعُ في الجَنَّةِ، وأنا أكثَرُ الأنبياءِ تَبَعًا)) [3370] أخرجه مسلم (196.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

75 - يخافون على الإنسانِ إذا كان ضعيفَ الإيمانِ من النِّفاقَ أو سَلْبِ الإيمانِ كُلِّه) [387.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

الموسوعة العقدية