الدرر السنية - الموسوعة العقدية

676 - إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ [الجاثية:24] يريدونَ مُرورَ اللَّيالي والأيَّامِ، فأمَّا قَولُه صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

677 - جاء به وَجَبَت طاعتُه؛ لأنَّ ذلك ممَّا أتى به؛ قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

678 - قال اللهُ تعالى: وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

679 - :54]. ‌فَهَل ‌يَتَوَهَّمُ ‌مُسلِمٌ -يا ذَوِي الحِجا- أنَّ اللَّهَ سَخَّرَ الشَّمسَ والقَمَرَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

680 - : «سُبحانَ اللهِ» يَتضَمَّنُ تنزيهَ اللهِ وبَراءتَه مِنَ السُّوءِ، وهذا المعنى يَتضَمَّنُ عَظَمتَه في نَفْسِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

681 - ، الذين اتبعَتْهم عليه الرَّافِضةُ وأشباهُهم من أهلِ الجَهلِ؛ فإنَّ اللهَ تعالى قال: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

682 - عن أبي هُريْرةَ رضي الله عنه مرفوعًا، وفيه: ((... فيأتونَه فيَقولُون: يا آدَمُ، أنتَ أبو البَشَرِ، خلقَكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

683 - أنَّ محمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بُعِث بها، وكُفْرَ مخالِفِها، مِثلُ أمْرِه بعبادة اللهِ وَحْدَه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

684 - صِفةٌ ثابتةٌ للهِ عزَّ وجَلَّ بالكِتابِ العزيزِ، فيُوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه الحاكِمُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

685 - يَعْلَمُونَ [سبأ: 28].وقال اللهُ سُبحانه: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

686 - الْجَنَّةِ)) قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلَا نَتَّكِلُ عَلَى كِتَابِنَا وَنَدَعُ الْعَمَلَ؟ قَالَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

687 - عليه وسلَّم: أبو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمرُ، ثُمَّ عُثمانُ، ثُمَّ عَليٌّ، فقُلتُ له: يا أبا عَبدِ اللَّهِ، فإنَّهم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

688 - اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ يَعني: إذ يَقولُ. ومِثلُه كثيرٌ، وقَد أخرجه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

689 - هاجَرَ، وقال لها: ما لَكِ يا هاجَرُ؟ لا تخشَيْ؛ فإنَّ اللهَ قد سمع صوتَ الغلامِ حيث هو، فقومي فاحملي.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

690 - ؟) [144] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 182). .وعن ابنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: قُلتُ: يا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

الموسوعة العقدية