الدرر السنية - الموسوعة العقدية

676 - ، ولاتِّباعِ مُحَمَّدٍ ساخِطون؛ حَسَدًا منهم له، وبغيًا عليه واستِكبارًا في الأرضِ) [2208] يُنظر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

677 - رَبِّي ليُعَذِّبَنِّي عذابًا ما عَذَّبه أحدًا! فلما مات فُعِلَ به ذلك، فأمر اللهُ الأرضَ، فقال: اجمَعِي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

678 - عَمْرٌو: لَئِن قُلتَ ذلك إنَّهم لأحلَمُ النَّاسِ عِندَ فتنةٍ، وأصبَرَ النَّاسِ عِندَ مُصيبةٍ، وخَيرَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

679 - لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

680 - واتَّبَع رِضوانَه بالخيراتِ، ويُنذِرون من خالف أمْرَه وكَذَّب رسُلَه بالعقابِ والعذابِ. وقَولُه: لِئَلَّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

681 - ، كما أضاف إليه سائرَ خَلْقِه؛ قال تعالى: وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

682 - المَرْضِيِّين سوى الصَّحابةِ الخَيِّرينَ على اختلافِ الأعصارِ ومُضِيِّ السِّنينَ والأعوامِ. وفيهم نحوٌ من مائةِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

683 - أنَّ النِّفاقَ هو: إظهارُ الخَيرِ وإبطانُ الشَّرِّ، ويَدخُلُ في هذا التَّعريفِ النِّفاقُ الاعتقاديُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

684 - ، فلا بأسَ بذلك، وأمَّا إنَّ أحَدَكم إن أُعطِيَ دِرهمًا غزا، وإنْ مُنِعَ دِرهمًا مَكَث، فلا خَيْرَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

685 - الولاة والحكام على أحكام شاتم خير الأنام) ضمن ((مجموعة رسائل ابن عابدين)) (1/316). .وقال ابنُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

686 - في الجَنَّةِ خيرٌ مِن هذا!)) [4829] أخرجه البخاري (5836) واللَّفظُ له، ومسلم (2468). .قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

687 - يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ [النَّملِ: 65]. وقد تَكونُ هذه الأرواحُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

688 - إلى أهل الأرض، وسماك الله عبدا شكورا، أما ترى إلى ما نحن فيه؟ ألا ترى إلى ما بلغنا؟ ألا تشفع لنا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: أُولو العَزمِ

689 - على أرضِ العِراقِ مِنَ الدَّراهِمِ والقفزانِ، وعَمَّا ضَربَ مِنَ الخَراجِ بالشَّامِ ومِصرَ، قَبلَ وُجودِ.