الدرر السنية - الموسوعة العقدية

631 - كان، وما لم يشَأْ لا يكونُ، وعلى أنَّه خالِقُ الخَيرِ والشَّرِّ)( يُنظر: ((تأويل مختلف الحديث)) (ص.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

632 - خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

633 - وَلهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

634 - السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [الحج: 70]. قال ابنُ جريرٍ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَطلَبُ الثَّاني: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ كتب في اللَّوحِ المحفوظِ كُلَّ شيءٍ

635 - بينَ يَدَيها مِنَ الفتَنِ القَريبةِ والبَعيدةِ، ونَبَّهَ أمَّتَه لِأجلِ الاعتِدادِ لِقَطعِ تِلكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

636 - عليه وسلَّم أمَّتَه... وأنَّ له إِصبَعًا بقَولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((ما مِن قلبٍ إلَّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

637 - . والنَّبِيَّ من بُعِث لتبليغِ الوَحيِ مُطلَقًا، سواءٌ كان بكِتابٍ أو بلا كِتابٍ، كيُوشَعَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

638 - : 3]... وقال تعالى: فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [النحل: 35]... فهذا ونحوُه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

639 - : رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

640 - خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا فَهُمْ عَلَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

641 - عليهِ فأسلَمَ، فلا يَأمُرُني إلَّا بخَيرٍ)) [4547] أخرجه مسلم (2814). .قال عِياضٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّابِعُ: القَرِينُ وتَسَلُّطُ الجِنِّي على بَدَنِ الإنسيِّ وعَقْلِه

642 - يَنبَغي للعُقلاءِ الِاعتِمادُ عليهِ، لَمَا بَحثَ عاقِلٌ في الدُّنيا عَمَّا في الوُجودِ مِنَ المَوادِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّاني: الإيمانُ بوُجودِ الجِنِّ حُكمُه وأدلَّتُه

643 - أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ * وَيَقُولُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

644 - [718] يُنظر: ((اقتضاء الصراط المستقيم)) لابن تيمية (2/269). .قال الشَّاطبيُّ: (... وعلى ذلك دَلَّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

645 - أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ.