الدرر السنية - الموسوعة العقدية

601 - مالِكٍ رضيَ اللهُ عنه عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يَخرُجُ قَومٌ من النَّارِ بَعدَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

602 - هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

603 - : «أمَا إنَّه قد صَدَقَكَ وهوَ كَذُوبٌ، تَعلَمُ من تُخاطِبُ مُنذُ ثَلاثِ ليالٍ يا أبا هُريرةَ؟»، قال.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

604 - في الإيمانِ: هو التصديقُ على ظاهِرِ اللُّغةِ، أنَّهم إنَّما عَنَوا التصديقَ الإذعانيَّ المُستلزِمَ للانقيادِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

605 - ). وقال ابنُ حَجَرٍ: (النِّفاقُ لغةً: مخالَفةُ الباطِنِ للظَّاهِرِ، فإن كان في التركِ اعتقادُ الإيمانِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

606 - : من قذف مؤمِنةً يلعَنُه اللهُ في الدُّنيا والآخرةِ، فقال: ذلك لعائِشةَ خاصَّةً. وقال قومٌ: هي لعائشةَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

607 - . والثَّاني: أنَّهم قَومٌ تابوا مِنَ الذُّنوبِ في الشِّركِ، ولَم يَتُوبوا مِنَ الشِّركِ، قاله أبو العاليةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

608 - وفِرعَونَ وقومَه، واليَهودَ والمشرِكين الذين كانوا يعتَقِدون صِدْقَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سِرًّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

609 - كُلِّ قَومٍ من لَهُ سُلْطةٌ عليهم) [1455] يُنظر: ((الشرح الممتع على زاد المستنقع)) (11/323.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

610 - في تفسيره (16/322). .قال المُحاسِبيُّ: (فنَحنُ نَقولُ كما قال الحَسَنُ، ونَعلَمُ أنَّ القَومَ كانوا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

611 - تَنْفُذُوا الآية، فقال الطَّبريُّ: قال قَومٌ: في الكَلامِ مَحذوفٌ وتَقديرُه: يُقالُ لَكُم يا مَعشَرَ الجِنِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

612 - ؛ لاحتِمالِ التبَدُّلِ. ما أخبَثَ قَولَ قَومٍ يَهدِمُ دينَهم!) [2383] يُنظر: ((رسالة في الرد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الثَّالثُ: نواقِضُ الإيمانِ في بابِ النُّبُوَّاتِ

613 - سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

614 - لك إن كنتَ ممَّن يؤمِنُ بالله، وتعلَمُ أنَّ قَلْبَك بيَدِه يُصَرِّفُه كيف شاء؛ أن تقولَ قولًا حزمًا حَتمًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

615 - رَأتْ ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ولا خَطَرَ على قَلب بَشَرٍ: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ

الموسوعة العقدية