الدرر السنية - الموسوعة العقدية

601 - ؟! فقال ابنُ عُمرَ: (إذا نادَوا حَيَّ على خَيرِ العَمَلِ أجَبْنا، وإذا نادَوا إلى قَتلِ نَفْسٍ قُلْنا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

602 - الجَنَّةَ والنَّارَ مُمَثَّلَتَيْنِ في قِبْلَةِ هذا الجِدَارِ، فَلَمْ أَرَ كَاليَومِ في الخَيْرِ والشَّرِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

603 - خَيرٌ مِن عَمَلِ أحَدِكم عُمُرَه) [1894] أخرجه ابن ماجه (162)، وابن أبي شيبة (33082.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

604 - يُتأوَّلُ أنَّه وقع في السَّماءِ، فتبقى خاصِيَّةُ موسى عليه السَّلامُ أنَّه كَلَّمه رَبُّه في الأرضِ. 2.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

605 - ). ما لا لَبْسَ فيه على ناشيءٍ نشَأَ في أرضِ الإسلامِ أَنَّه حرامٌ) [1111] يُنظر: ((تهذيب الآثار.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

606 - شيءٌ عن ربوبيَّتِه، وكلُّ مَن في السَّمواتِ والأرضِ عبدٌ له، في قَبضتِه وتحتَ قهرِه، فاجتمَعوا بصفةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

607 - ولِسانٍ، وأنَّ كُلَّ كِفَّةٍ منها طِباقُ السَّمَواتِ والأرضِ) [3868] يُنظر: ((التذكرة)) (2.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

608 - الحَرارةُ الحاصِلةُ مِن نَفَسِ جَهَنَّم في مَوضِعٍ، ثُمَّ تُرسَلُ إلى أهلِ الأرضِ قَليلًا قَليلًا، حَتَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ السَّابعُ: شِدَّةُ حَرِّها، وعِظَمُ دُخانِها وشَرارِها، وزَمْهريرُها

609 - أيضًا: (نحنُ نقولُ: لربِّنا الخالقِ عَينانِ يُبصِرُ بهما ما تحتَ الثَّرى وتحتَ الأرضِ السَّابعةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

610 - ؛ حتى يغطِّيَ قَلْبَه الرَّينُ، ويسُدُّ منه كُلَّ منافذِ الخَيرِ دونَما شعورٍ منه حتى يسقُطَ منه إمَّا عَمَلُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

611 - في ((صحيح الجامع)) (3401)، وصحح إسناده البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (2/518)، وشعيب الأرناؤوط.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

612 - السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم [الحشر: 22 - 24]، فأشار في هذه الآياتِ إلى فَصلِ أسماءِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: المسائِلُ المتعَلِّقةُ بالصِّفاتِ

613 - في كُلِّ وَقتٍ، وفي كُلِّ جزءٍ من أجزاءِ الخيرِ؛ ليَحصُلَ له بذلك الأجرُ العظيمُ، وليتعوَّدَ الإخلاصَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ الخاصَّةُ ببَعضِ صِفاتِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

614 - مِن خَيرِها، وأكثَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن بَيانِ أشراطِها وأماراتِها، وأخبَرَ عَمَّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

615 - يَدَيه إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سائلًا رَبَّه طالبًا منه سبحانَه أن يختارَ له الخيرَ، ويتوسَّلُ إليه بأسمائِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

الموسوعة العقدية