الدرر السنية - الموسوعة العقدية

586 - الشَّوكانيُّ: (هَذا كالرَّدِّ لِما كانوا يَقولونَه من أنَّهم وُلاةُ البيتِ، وأنَّ أمرَه مُفوَّضٌ إليهم، ثُمَّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

587 - لَمَا جَعَل عبدُ اللهِ بنُ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه ارتكابَ تلك الكبيرةِ أهوَنَ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

588 - الطَّبعِ عنه؛ لِما فيه من مُؤنةِ المالِ ومشَقَّةِ النَّفسِ وخَطَرِ الرُّوحِ، لا أنَّهم كَرِهوا أمرَ اللهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

589 - ، ويكونُ بصريحٍ، وبلفظٍ يقتضيه، وبفعلٍ يتضمَّنُه،… واللفظ الَّذي يقتضي الكُفْرَ، كجحْدِهِ لمِا عُلِمَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

590 - من غيرِ اتِّباعٍ لِما أنزَلَ اللهُ، فهو كافِرٌ؛ فإنَّه ما من أُمَّةٍ إلَّا وهي تأمُرُ بالحُكمِ بالعَدْلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

591 - ذلك الرَّجُلِ، وطاشت لأجْلِه السِّجِلَّاتُ، لَمَّا لم يحصُلْ لغيرِه من أربابِ البِطاقاتِ، انفَرَدَتْ بطاقتُه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

592 - ، وبرَّأ موسى من قولِ اليَهودِ فيه بالحَجَرِ الذي ذهَبَ بثَوبِه، وبرَّأ مريمَ بإنطاقِ وَلَدِها حين نادى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

593 - ذلك - أي ما يخالِفُ الإسلامَ-؛ لأنَّه طعنٌ في الدِّين، وتكذيبٌ لِما ورد عنه من خلافِه، وكذلك -أي: كتكفير هؤلاء- يُقطع.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

594 - والكافِرين؛ لأنَّه سُبحانَه لَمَّا قال: انِفرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بأمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على كُفرِ سابِّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

595 - اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لَمَّا خَلَقَ اللهُ الجَنَّةَ والنَّارَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ

596 - لِحَديثِ عِمْرانَ بنِ حُصَينٍ رَضيَ اللهُ عَنه: (إن قُلتَ: مَتى وقَعَ هذا الِاطِّلاعُ والرُّؤيةُ ولَمَّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

597 - رَضِيَ اللهُ تعالى عنهم من الواجِباتِ عِندَنا معاشِرَ أهلِ السُّنَّةِ؛ لِما سبق من الأخبارِ الصَّحيحةِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

598 - . وهو قَولُ ابنِ زَيدٍ، قال: هم الأُمَراءُ والسَّلاطِينُ لَمَّا أُمِروا بأداءِ الأمانةِ في الرَّعِيَّةِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّالِثُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ مِنَ العُلَماءِ

599 - : (قَولُه: ((مالت بهِنَّ لا إلهَ إلَّا اللهُ))، أي: رجَحَت عليهنَّ؛ وذلك لِما اشتمَلَت عليه من توحيدِ اللهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

600 - ودُنياي، فـ سَيَهْدِينِ لِما يُصلِحُ دِيني وآخِرَتي. وَجَعَلَهَا أي: هذه الخَصلةَ الحَميدةَ، التي هي أُمُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

الموسوعة العقدية