الدرر السنية - الموسوعة العقدية

571 - الثَّقَلينِ؛ جِنِّهم وإنْسِهم، وأنَّه خاتَمُ الأنبياءِ، ليس بَعْدَه نبيٌّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

572 - مَن كمالِ عَدلِ الله تعالى أنَّه يُطلِعُ عِبادَه على سِجِلَّاتِ أعمالِهم فلا يَكونُ لأحَدٍ منهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

573 - واتِّباعَه والعَمَلَ به على ما يَلزَمُه ويدعو إليه.والإيمانُ بما أُنزِلَ قَبلَه لا يقتضي إلَّا الاعترافَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

574 - * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ [الزلزلة: 7، 8].قال ابنُ عُثَيمين: (إنَّ النَّاسَ بَعدَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

575 - ذَكرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الحَديثِ الثَّابتِ عَنه أنَّ ((مَوضِعَ سَوطٍ في الجَنَّةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

576 - . وصَلاحُ النَّاسِ إذا جاءَ العِلمُ مِن قِبَلِ الكَبيرِ تابَعَه عليه الصَّغيرُ. وذَكرَ أبو عُبَيدةَ أنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

577 - أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة: 186]، ونظيرُه قَولُه تعالى: وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

578 - كانَ، وما لَم يَشَأْ لَم يَكُنْ. وقيلَ: إنَّ «ما» بمَعنى «مَن» أي: إلَّا مَن شاءَ اللهُ دُخُولَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

579 - والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قولُه تعالى: بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية

571 - الثَّقَلينِ؛ جِنِّهم وإنْسِهم، وأنَّه خاتَمُ الأنبياءِ، ليس بَعْدَه نبيٌّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

572 - مَن كمالِ عَدلِ الله تعالى أنَّه يُطلِعُ عِبادَه على سِجِلَّاتِ أعمالِهم فلا يَكونُ لأحَدٍ منهم.

573 - واتِّباعَه والعَمَلَ به على ما يَلزَمُه ويدعو إليه.والإيمانُ بما أُنزِلَ قَبلَه لا يقتضي إلَّا الاعترافَ.

574 - * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ [الزلزلة: 7، 8].قال ابنُ عُثَيمين: (إنَّ النَّاسَ بَعدَ.

575 - ذَكرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الحَديثِ الثَّابتِ عَنه أنَّ ((مَوضِعَ سَوطٍ في الجَنَّةِ.

576 - . وصَلاحُ النَّاسِ إذا جاءَ العِلمُ مِن قِبَلِ الكَبيرِ تابَعَه عليه الصَّغيرُ. وذَكرَ أبو عُبَيدةَ أنَّ.

577 - أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة: 186]، ونظيرُه قَولُه تعالى: وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا.

578 - كانَ، وما لَم يَشَأْ لَم يَكُنْ. وقيلَ: إنَّ «ما» بمَعنى «مَن» أي: إلَّا مَن شاءَ اللهُ دُخُولَه.

579 - والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قولُه تعالى: بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا.

580 - والاستِكبارُ فإنَّنا نُبَيِّنُ باطِلَهم، على أنَّ بَيانَ باطِلِهم في غَيرِ مُجادَلَتِهم أمرٌ واجِبٌ. أمَّا.

581 - ). .وعَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ في الجَنَّةِ.

582 - أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [الحديد: 22.

583 - أخبَرَ بقَولِه: إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس: 82]، وقال.

584 - في نُبُوَّةِ النَّبِيِّ حبقوق، ولَفظُه: (جاء اللهُ من التيمُّنِ، وظهر القُدسُ على جِبالِ فاران، وامتلأت الأرضُ.

585 - 1- عَن عامِرٍ قال: سَألْتُ عَلقَمةَ: هَل كانَ ابنُ مَسعودٍ شَهدَ مَعَ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ.

الموسوعات (244681)

الصفحات المتجددة (530)