الدرر السنية - الموسوعة العقدية

556 - . وقد قيل: إنَّ العُروةَ الوُثقى هي: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فمَن لم يَنْقَدْ إلى طاعةِ الله تعالى لم يكُنْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

557 - به مِثْلَ البُومةِ والغُرابِ.والمسموعُ كأن يَهُمَّ بالقيامِ بأمرٍ، فيسمَعَ أحدًا يقولُ لآخَرَ: يا خَسْرانُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

558 - ، قال: جاء رجُلٌ إلى مالِكِ بنِ أنَسٍ، فقال: يا أبا عَبدِ اللهِ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

559 - : ومن؟ فسَكَت، فدخل عليه رجلٌ آخَرُ -أحسَبُه الحارِثَ- فقال: استخلِفْ، فقال عُثْمانُ: وقالوا؟ فقال: نعم، قال.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

560 - ؛ مِنَ الإيمانِ، والإسلامِ، والصِّدقةِ، والصَّبرِ، بأنَّهم أهلُ الصِّدقِ، فقال: ولَكِنَّ البِرَّ مَنْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

561 - القرطبيُّ من احتِمالَ كَونِ القَحْطانيِّ هو الجَهْجاهَ فقال: (يَرُدُّ هذا الِاحتِمالَ إطلاقُ كونِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

562 - له، ويناديه: يا سيِّدي، يا عظيمُ، أنت الذي إليك تدبيرُ المُلْكِ والجبابرةِ والأُسودِ، أسألُك أن تُذَلِّلَ لي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: السِّحْرُ

563 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سُئِل: أيُّ العَمَلِ أفضَلُ؟ فقال ((إيمانٌ باللهِ ورَسولِه)) قيل: ثمَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

564 - عن أبي هُريْرةَ رضي الله عنه مرفوعًا، وفيه: ((... فيأتونَه فيَقولُون: يا آدَمُ، أنتَ أبو البَشَرِ، خلقَكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

565 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((ما وراءَك؟)) قال: شَرٌّ يا رسولَ اللهِ؛ ما تُرِكْتُ حتى نِلتُ منك.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

566 - المؤمنون حتى تُزلَفَ لهم الجنَّةُ، فيأتون آدمُ، فيقولون: يا أبانا، استفتِحْ لنا الجنَّةَ، فيقول.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

567 - اللهُ عنه. .‌ فالثِّيابُ والأكلُ والشُّربُ والمَشيُ والنَّومُ أمورٌ عاديَّةٌ، وقد دَخلَها التعَبُّدُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

568 - الأشجعي رضي الله عنه عن أبي بكر الصديق أنه قيل له: (يا صاحب رسول الله: أيدفن رسول الله صلى الله.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

569 - ، يَستَقرِبُ بهِ إلى المَسجِدِ. فوجَدَ الغِلْمةُ جِلْدَ جانٍّ. فقال عَبدُ اللهِ: التَمِسوه فاقتُلوه. فقال أبو.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

570 - ، فقال لَنا رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اشهَدوا)) [1834] أخرجه البخاري (3869.