الدرر السنية - الموسوعة العقدية

556 - أمَّتَه كُلَّ ما فيه لهم نَفعٌ، ونهاهم عن كُلِّ ما فيه نَقصٌ في الدِّينِ، فلا خَيْرَ إلَّا دَلَّهم.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه

557 - لهم: ليس في الحديثِ الذي صَحَّ شَيءٌ يُخالِفُ القُرآنَ) [2072] يُنظر: ((الإحكام في أصول.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: اعتقادُ أنَّ بَعْضَ النَّاسِ لا يجِبُ عليهم اتِّباعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّه يَسَعُهم تَرْكُ اتِّباعِ شَرائِعِ الإسلامِ

558 - رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالوا: إِنَّما كنَّا نخوضُ ونلعَبُ؛ فقال اللهُ تعالى: قُلْ لهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

559 - رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

560 - يَكُن لَّهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

561 - خَلْقِه، ومحاسِبًا لهم عليها) [1921] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/ 121). . وقال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

562 - مِن أبوابِها، ولَعَلَّه البابُ الأعظَمُ، وإن كانَ الذَّاكِرُ لَهم ذَلِكَ غيرَ رَسُولِ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: أبوابُ الجَنَّةِ

563 - في أحاديثِ الدُّنيا، فلَهم مِن هذا النَّوعِ النَّصيبُ الوافِرُ، ويَحصُلُ لَهم مِنِ انكِشافِ الحَقائِقِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

564 - أهلَ الجَنَّةِ لا يَكُونُ لَهم فيها وَلَدٌ) [4870] يُنظر: ((سنن الترمذي)) (4/ 277.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

565 - مَريَمَ عليها السَّلام عَن أمرِ اللهِ لَهم بذَلِكَ: أنَّ الله قَدِ اصطَفاها، أي: اختارَها لِكَثرةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: سادةُ أهلِ الجَنَّةِ مِن هذه الأُمَّةِ

566 - : فما غِذاؤُهم على إثرِها؟ قال: ((يُنحَرُ لَهم ثَورُ الجَنَّةِ الَّذي كانَ يَأكُلُ مِن أطرافِها))، قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

567 - الْفُقَرَاءُ، المُغني هو الذي أغنى الخَلْقَ بأنْ جَعَل لهم أموالًا وبنينَ، كما قال تعالى: وَأَنَّهُ هُوَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

568 - أن يعفوَ عنهم ويدخِلَهم الجنَّةَ برَحمتِه، ولا نأمَنُ عليهم، ولا نَشهَدُ لهم بالجنَّةِ، ونَستغفِرُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الرَّابعُ: الفَرقُ بين أحكامِ الدُّنيا وأحكامِ الآخِرةِ

569 - يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا [الحج: 46]. 14- التدَبُّرُ، كما قال تعالى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

570 - عليه وسلَّم بعث سبعين رجلًا يقالُ لهم: القُرَّاءُ، فعَرَض لهم حَيَّانِ مِن بني سُلَيمٍ: رِعْلٌ وذَكْوانُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

الموسوعة العقدية

556 - أمَّتَه كُلَّ ما فيه لهم نَفعٌ، ونهاهم عن كُلِّ ما فيه نَقصٌ في الدِّينِ، فلا خَيْرَ إلَّا دَلَّهم.

557 - لهم: ليس في الحديثِ الذي صَحَّ شَيءٌ يُخالِفُ القُرآنَ) [2072] يُنظر: ((الإحكام في أصول.

558 - رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالوا: إِنَّما كنَّا نخوضُ ونلعَبُ؛ فقال اللهُ تعالى: قُلْ لهم.

559 - رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ.

560 - يَكُن لَّهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ.

561 - خَلْقِه، ومحاسِبًا لهم عليها) [1921] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/ 121). . وقال.

562 - مِن أبوابِها، ولَعَلَّه البابُ الأعظَمُ، وإن كانَ الذَّاكِرُ لَهم ذَلِكَ غيرَ رَسُولِ اللهِ صلَّى.

563 - في أحاديثِ الدُّنيا، فلَهم مِن هذا النَّوعِ النَّصيبُ الوافِرُ، ويَحصُلُ لَهم مِنِ انكِشافِ الحَقائِقِ.

564 - أهلَ الجَنَّةِ لا يَكُونُ لَهم فيها وَلَدٌ) [4870] يُنظر: ((سنن الترمذي)) (4/ 277.

565 - مَريَمَ عليها السَّلام عَن أمرِ اللهِ لَهم بذَلِكَ: أنَّ الله قَدِ اصطَفاها، أي: اختارَها لِكَثرةِ.

566 - : فما غِذاؤُهم على إثرِها؟ قال: ((يُنحَرُ لَهم ثَورُ الجَنَّةِ الَّذي كانَ يَأكُلُ مِن أطرافِها))، قال.

567 - الْفُقَرَاءُ، المُغني هو الذي أغنى الخَلْقَ بأنْ جَعَل لهم أموالًا وبنينَ، كما قال تعالى: وَأَنَّهُ هُوَ.

568 - أن يعفوَ عنهم ويدخِلَهم الجنَّةَ برَحمتِه، ولا نأمَنُ عليهم، ولا نَشهَدُ لهم بالجنَّةِ، ونَستغفِرُ.

569 - يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا [الحج: 46]. 14- التدَبُّرُ، كما قال تعالى.

570 - عليه وسلَّم بعث سبعين رجلًا يقالُ لهم: القُرَّاءُ، فعَرَض لهم حَيَّانِ مِن بني سُلَيمٍ: رِعْلٌ وذَكْوانُ.

الموسوعات (32217)

الصفحات المتجددة (297)