الدرر السنية - الموسوعة العقدية

556 - من يرى أنَّ السَّفَرَ لزيارةِ قَبرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أفضَلُ مِن حَجِّ البيتِ! وبعضُهم.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

557 - يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا [النساء: 165.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

558 - عليه، وهو: فأُجيبُوا أنْ لا سَبيلَ إلى ذَلِكَ، هذا الَّذي لَكم مِنَ العَذابِ أيُّها الكافِرُون بأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

559 - ويُورَثُ، ويُصلَّى عليه، ويُدفَنُ في مقابِرِ المسلِمينَ.4- أنَّ الشِّرْكَ الأكبَرَ صاحِبُه مُخَلَّدٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

560 - عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَعَثَ مُعَاذًا رَضِيَ اللَّهُ عنه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشَّهادتانِ

561 - هذا قَتَلَني، فيَقولُ الله له: لمَ قَتلْتَه؟ فيَقولُ: لتَكونَ العِزَّةُ لفُلانٍ، فيَقولُ: إنَّها ليست لفُلانٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

562 - وانتفاءِ موانِعَ؛ فلا يُحكَمُ بكُفرِ شَخصٍ بعَينِه إلَّا أن يُعلَمَ أنَّه منافِقٌ، بأن قامت عليه الحُجَّةُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

563 - ببارِقةِ السُّيوفِ على رأسِه فتنةً!)) مَعناه: أنَّه لَو كانَ في هَؤُلاءِ المَقتولينَ نِفاقٌ كانَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الرَّابعُ: المَعصومونَ من فتنةِ القَبرِ وعَذابِه

564 - أذنَبَ ذَنبًا أو تأوَّلَ تأويلًا، فاختَلَفوا بعدُ في خُروجِه من الإسلامِ؛ لم يكنْ لاختِلافِهم بعدَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

565 - » ما يُبَيِّنُ هذا، ويُبرهِنُ له، قال مؤلِّفو الرسائل (4/19-21): «وذلك أنَّ القَومَ الذين بُعِثَ إليهم النَّبيُّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

566 - عن أنَسٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَمِعَ مُؤَذِّنًا يَقولُ: أشهَدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

567 - : ((إنِّي قد تَركْتُ فيكُم ما إنِ اعتَصَمْتُم به فلَن تَضِلُّوا أبَدًا، كِتابَ اللَّهِ وسُنَّةَ نَبيِّه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

568 - إلى ربك؟ فيقول ربي غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله، ولا يغضب بعده مثله، نفسي نفسي، ائتوا النبي صلى الله.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: أُولو العَزمِ

569 - الخِلافةِ الرَّاشِدة ِالتي أخبر النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّها ثلاثون سنةً، ثُمَّ تكونُ مُلكًا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

570 - وكُفرًا، غيرَ أنَّهم أقرَبُ إلى الكُفرِ. قال ابنُ كثيرٍ: (استَدَلُّوا به على أنَّ الشَّخصَ قد تتقَلَّبُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: اجتِماعُ الإيمانِ وبَعضِ شُعَبِ الكُفرِ في الشَّخصِ الواحِدِ

الموسوعة العقدية