الدرر السنية - الموسوعة العقدية

526 - ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ، وَلَعَنَ اللَّهُ مَن آوَى مُحْدِثًا، وَلَعَنَ اللَّهُ مَن غَيَّرَ مَنَارَ الأرْضِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

527 - وتَملُّكِهم البِلَادَ بالقَهرِ، والمَعنى: أنَّ الأذلَّةَ مِنَ النَّاسِ يَنقَلِبونَ أعزةَ مُلوكِ الأرضِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

528 - والأرضِ؟!... ويقال أيضًا: الذين حَرَقهم عليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه بالنَّارِ كُلُّهم يدَّعون الإسلامَ، وهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

529 - -وهي أعظَمُ في التحدِّي عند كثيرٍ من العُلَماءِ- يعُمُّ جميعَ أهلِ الأرضِ مِن المِلَّتينِ؛ أهلِ الكِتابَينِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

530 - السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

531 - تَقواها، وزَكِّها أنتَ خيرُ مَن زكَّاها، أنتَ وليُّها ومَولاها...)) [3165] أخرجه مسلم (2722.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

532 - في الجَمعِ بينَ قَولِ اللهِ تعالى: يُدَبِّرُ الأمْرَ مِنَ السَّماءِ إلى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إليه في يَومٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

533 - ، ما بينَ كُلِّ دَرَجَتينِ كَما بينَ السَّماءِ والأرضِ)) [4469] أخرجه مسلم (1884) بلفظ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

534 - الحلالَ، وحَرَّمت الحرامَ، ووقَفْتَ عند الشُّبُهاتِ، وسارَعْتَ في الخيراتِ) [186] يُنظر.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

535 - اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ [النور: 36]، الآية، فهى أفضَلُ بيُوتِ الدُّنيا وخيرُ بِقاعِ الأرضِ، وقَد تَفَضَّلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

536 - عليكم، وإنِّي واللهِ لأنظُرُ إلى حَوضي الآنَ، وإنِّي أُعطيتُ مَفاتيحَ خَزائِنِ الأرضِ -أو مَفاتيحَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

537 - ظُهورًا باهِرًا، وانتَشَرَت في جَميعِ أرجاءِ الأرضِ، ومَعَ هذا فقَد ظَهَرَ الجَهلُ في النَّاسِ، وقَلَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

538 - ، والأرضَ فتُنبِتُ... ثم يدعو رجلًا ممتَلِئًا شبابًا، فيضرِبُه بالسَّيفِ فيُقَطِّعُه جزلتين رمية الغَرَضِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

539 - عليه السَّلامُ مِنَ السَّماءِ، ونُؤمِنُ بطُلوعِ الشَّمسِ من مَغرِبِها، وخُروجِ دابَّةِ الأرضِ من مَوضِعِها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

540 - حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

الموسوعة العقدية