الدرر السنية - الموسوعة العقدية

496 - الخَلْقَ عليها؛ فإنَّه تعالى فَطَر خَلْقَه على معرفتِه وتوحيدِه، وأنَّه لا إلهَ غَيرُه) [23.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

497 - ، ثُمَّ قُلْنَا: لو جَلَسْنَا حتَّى نُصَلِّيَ معهُ العِشَاءَ، قالَ: فَجَلَسْنَا، فَخَرَجَ عَلَيْنَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: المسائِلُ المتعَلِّقةُ بالصِّفاتِ

498 - قال اللهُ تعالى: وَإِلَى اللَّه تُرْجَعُ الْأُمُورُ [آل عمران: 109]. قال السَّمرقنديُّ: (وَإِلَى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

499 - الكِتابِ: قولهُ تعالى: يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ [القلم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

500 - إِلَى قَوْمِ لُوطٍ [هود: 69-70].وجاءت المَلائِكةُ كذلك إلى لوطٍ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.قال اللهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

501 - على خَمسٍ: شَهادةِ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا رَسولُ اللهِ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزكاةِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّالِثُ: أركانُ الإسلامِ والعلاقةُ بين الإسلامِ والإيمانِ

502 - تعالى: هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ [آل عمران: 167].فأثبت لهم إيمانًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: اجتِماعُ الإيمانِ وبَعضِ شُعَبِ الكُفرِ في الشَّخصِ الواحِدِ

503 - : حَشْرُهم إلى الجَنَّةِ والنَّارِ، قال اللهُ تعالى: يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

504 - ، قد أجملَ الصِّفةَ لنَفْسِه، ولا نتعَدَّى القُرآنَ والحديثَ، فنقولُ كما قال، ونَصِفُه كما وَصَف نَفْسَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

505 - أن تَكُونُوا ثُلُثَ أهلِ الجَنَّةِ؟ فقُلنا: نَعَم، فقال: والَّذي نَفسي بيَدِه، إنِّي لِأرجُو أن تَكُونُوا نِصفَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

506 - ). .ولَمَّا قال صاحِبُ الجنَّتَين: وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

507 - أسامِيَهم وعَدَدَهم إلَّا الذي خلَقَهم) [3711] يُنظر: ((تعظيم قدر الصلاة)) (1/ 393). .وقال.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكمُ الإيمانِ بالمَلائِكةِ ومَعْناه

508 - في ((الفتوحات الربانية)) (3/314). .قال ابنُ القَيِّمِ في الفوائِدِ والثَّمَراتِ الحاصِلةِ بالصَّلاةِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

509 - ))، فكَبَّرْنا، فقال: ((أرجُو أن تَكُونُوا ثُلُثَ أهلِ الجَنَّةِ))، فكَبَّرْنا، فقال: ((أرجُو أن تَكُونُوا نِصفَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

510 - أفضَلُ، والذي ينقَدِحُ في النَّفسِ تفضيلُ موسى فعيسى فنوح، عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ) [527.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: أُولو العَزمِ

الموسوعة العقدية