الدرر السنية - الموسوعة العقدية

496 - من هذا الكِتابِ العزيزِ الذي لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

497 - : المنَجِّمون، وهذا الضَّربُ يَخلُقُ اللهُ تعالى فيه لبعضِ النَّاسِ قُوَّةً ما، لكِنَّ الكَذِبَ فيه أغلَبُ، ومِن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

498 - لها، ولكن عليكم بإبراهيمَ؛ فإنه خليلُ الرحمن. فيأتون إبراهيم، فيقول: لستُ لها، ولكن عليكم بموسى؛ فإنه كليم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

499 - وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

500 - ذلك، كُلُّها بتقديرِ اللهِ تعالى وقضائِه، ولكِنْ للعبادِ اختيارُها؛ فالتقديرُ مِنَ اللهِ، والكَسْبُ من العبادِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

501 - من عُلَماءِ المُسلِمين، وقد جرت فيها أمورٌ يطولُ وَصْفُها هنا، لكِنْ لَمَّا ظَهَر القولُ بأنَّ القُرآنَ كَلامُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

502 - : فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ [محمد:19].أمَرَ اللهُ تعالى نبيَّه محمَّدًا صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

503 - : فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

504 - بأداءِ فَرائِضِه وتجَنُّبِ حُدودِه، وكونوا في الدُّنيا من أهلِ ولايةِ اللهِ وطاعتِه، تكونوا في الآخِرةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

505 - (2581). .قال ابنُ عُثَيمين: (عِندَه ثَروةٌ من الحَسَناتِ لَكِنَّه يَأتي وقد شَتمَ هذا، وضَربَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

506 - : قال اللهُ عَزَّ وجلَّ: قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلا هُمْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الرَّابِعُ: القيامةُ الكُبرى

507 - : إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ.قال ابنُ عاشور: (ذِكرُ القَبيلِ، وهوَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

508 - في تفسيرِ قَولِه تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ [الأنفال: 58]: (كُلُّ شَيءٍ لا يُحِبُّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

509 - حَسَنةٌ، وهو كما قال: وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَقْضُونَ.