الدرر السنية - الموسوعة العقدية

481 - ، ولكِنْ معَ وُجودِ ما يُناقِضُها فيه وعدَمِ زَوالِه؛ فلا تَنفَعُه. الثَّاني: أن يَرِدَ عليه النَّاقِضُ.

482 - أكْلَه من الشَّجَرةِ وقد نُهيَ عنها، ولَكِنِ ائْتُوا نوحًا أوَّلَ نَبيٍّ بَعثَه اللهُ تعالى إلى أهلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

483 - : لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ لُغةً واصطلاحًا

484 - لدى أهلِ العِلمِ أنَّه النَّافِخُ في الصُّورِ، ونقل بعضُهم الإجماعَ عليه، ولكِنْ لم يَثبُتْ ذلك بخَبَرٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

485 - شَيئًا، ورَفعَ رأسَه فقال: ما المَسؤولُ عَنها بأعلَمَ مِنَ السَّائِلِ، ولَكِنْ لَها عَلاماتٌ تُعرَفُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَعنَى الأشراطِ لُغةً واصطِلاحًا

486 - في إنكارِ عِلمِ الله وأفعالِه وقَضائِه وقَدَرِه، وغَيرِ ذلك من الأهواءِ، ولَكِن هؤلاء منهم من عُلِمَ أنَّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

487 - إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

488 - الكُفَّارُ فقد سِيقوا إلى جَهَنَّمَ وأُلقوا فيها، لَكِنِ المُؤمِنونَ همُ الذين يَصعَدونَ هذا الصِّراطَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الصِّراطِ لُغةً واصطِلاحًا

489 - مؤمِنٌ، وكُلُّ مؤمِنٍ مُوحِّدٌ بالمعنى العامِّ، ولكِنْ أحيانًا يكونُ التَّوحيدُ أخصَّ من الإيمانِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ والعَلاقةُ بينها عند أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

490 - ، ولا يعني هذا وُجوبَ الاتِّفاقِ في جميعِ تفاصيلِ المسائِلِ ودَقائِقِها، ولكِنِ المطلوبُ الاتِّفاقُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

491 - وجهينِ:أحدُهما: أنَّ عُمَرَ تأوَّلَ قَولَه تعالى: لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

492 - يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُون [الأعراف: 33].قال ابنُ تَيميَّةَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

493 - ! وعارضوا هذه الآيةَ الظَّاهرةَ بعُمومِ مَفهومِ قَولِه: وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا … وعلى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

494 - الذين قال اللهُ فيهم: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

495 - عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ.