الدرر السنية - الموسوعة العقدية

481 - من مُتَسَلِّطِ ظالِمٍ عاتٍ جَبَّارٍ مِنَ النَّاسِ، وأنَّه إنسانٌ شَبَّه بِنْيَتَه ببِنيَتِهم، يُؤذيه ما يُؤذِيهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

482 - : كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ [الرحمن: 26، 27].قال.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

483 - كلُّ مسألةٍ مِن المَسائِلِ الشَّرعيَّةِ -ولا سيَّما مَسائِلِ الاعتقادِ- لا يُحكَمُ فيها نفيًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

484 - القرآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وإنَّه عارَضَني العَام مرَّتينِ، ولا أراه إلَّا حَضَر أَجَلي، وإنَّكِ أوَّلُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابِعُ: فَضائِلُ ومناقِبُ بناتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

485 - مِنَ الجِنِّ وهوَ أبوهم، وقد تَبَيَّنَ للنَّاسِ ذلك حينَ قال اللهُ: أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ السَّابِعُ: إبليسُ

486 - لها، وحاكمًا عليها كلِّها، فما شهِد له القُرْآنُ منها بالصِّدقِ فهو مقبولٌ، وما شهِد له بالردِّ فهو مردودٌ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

487 - - وأنزل كِتابَه، وأحَلَّ حَلالَه وحَرَّم حرامَه؛ ‌فما ‌أَحَلَّ ‌فهو ‌حلالٌ، وما حَرَّم فهو حرامٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

488 - على الأنبياءِ، حتى خُتِمت بأشرَفِها، وهو القُرْآنُ المُهيمِنُ على ما قَبْلَه من الكُتُبِ، الذي انتهى إليه كُلُّ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ لُغةً واصطلاحًا

489 - إنَّ اللهَ أكبَرُ مِن كُلِّ شَيءٍ، وأكبَرُ من أن يُعرَفَ كُنْهُ كبريائِه وعَظَمتِه، وأكبَرُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

490 - ، وهي الشُّعْبةُ التي هي أعلى شُعَبِ الإيمانِ، بل هو الكُلُّ، وليس غَيرُه) [595] يُنظر: ((الكاشف.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

491 - يُوصَفُ الله عزَّ وجلَّ بأنَّه صانعُ كُلِّ شيءٍ، وهذا ثابتٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ، وليس (الصَّانِعُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

492 - مَيِّتٍ، ونحو ذلك، بل نعلَمُ أنَّه نهى عن كُلِّ هذه الأمورِ، وأنَّ ذلك من الشِّركِ الذي حَرَّمه اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

493 - ، وهو مأخوذٌ من قَولِهم: أمجَدْتُ الدَّابَّةَ: إذا أكثَرْتُ عَلَفَها، وفي المثَلِ: في كُلِّ شَجَرٍ نارٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

494 - مالِكٍ خازِنِ النَّارِ، لكِنَّه مشهورٌ عند أهلِ العِلمِ بهذا الاسمِ. واللهُ أعلَمُ) [3772.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكةِ التي ذكرها بَعضُ العُلَماءِ، وفي صِحَّةِ ثُبوتِها نَظَرٌ

495 - قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

الموسوعة العقدية

481 - من مُتَسَلِّطِ ظالِمٍ عاتٍ جَبَّارٍ مِنَ النَّاسِ، وأنَّه إنسانٌ شَبَّه بِنْيَتَه ببِنيَتِهم، يُؤذيه ما يُؤذِيهم.

482 - : كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ [الرحمن: 26، 27].قال.

483 - كلُّ مسألةٍ مِن المَسائِلِ الشَّرعيَّةِ -ولا سيَّما مَسائِلِ الاعتقادِ- لا يُحكَمُ فيها نفيًا.

484 - القرآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وإنَّه عارَضَني العَام مرَّتينِ، ولا أراه إلَّا حَضَر أَجَلي، وإنَّكِ أوَّلُ.

485 - مِنَ الجِنِّ وهوَ أبوهم، وقد تَبَيَّنَ للنَّاسِ ذلك حينَ قال اللهُ: أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ.

486 - لها، وحاكمًا عليها كلِّها، فما شهِد له القُرْآنُ منها بالصِّدقِ فهو مقبولٌ، وما شهِد له بالردِّ فهو مردودٌ.

487 - - وأنزل كِتابَه، وأحَلَّ حَلالَه وحَرَّم حرامَه؛ ‌فما ‌أَحَلَّ ‌فهو ‌حلالٌ، وما حَرَّم فهو حرامٌ.

488 - على الأنبياءِ، حتى خُتِمت بأشرَفِها، وهو القُرْآنُ المُهيمِنُ على ما قَبْلَه من الكُتُبِ، الذي انتهى إليه كُلُّ.

489 - إنَّ اللهَ أكبَرُ مِن كُلِّ شَيءٍ، وأكبَرُ من أن يُعرَفَ كُنْهُ كبريائِه وعَظَمتِه، وأكبَرُ.

490 - ، وهي الشُّعْبةُ التي هي أعلى شُعَبِ الإيمانِ، بل هو الكُلُّ، وليس غَيرُه) [595] يُنظر: ((الكاشف.

491 - يُوصَفُ الله عزَّ وجلَّ بأنَّه صانعُ كُلِّ شيءٍ، وهذا ثابتٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ، وليس (الصَّانِعُ.

492 - مَيِّتٍ، ونحو ذلك، بل نعلَمُ أنَّه نهى عن كُلِّ هذه الأمورِ، وأنَّ ذلك من الشِّركِ الذي حَرَّمه اللهُ.

493 - ، وهو مأخوذٌ من قَولِهم: أمجَدْتُ الدَّابَّةَ: إذا أكثَرْتُ عَلَفَها، وفي المثَلِ: في كُلِّ شَجَرٍ نارٌ.

494 - مالِكٍ خازِنِ النَّارِ، لكِنَّه مشهورٌ عند أهلِ العِلمِ بهذا الاسمِ. واللهُ أعلَمُ) [3772.

495 - قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي.

الموسوعات (95810)

الصفحات المتجددة (521)