الدرر السنية - الموسوعة العقدية

466 - : (قد تَواتَرَتِ الأخبارُ في السَّبعينَ ألفًا الذينَ يَدخُلونَ الجَنَّةَ بغَيرِ حِسابٍ، لَكِن يَلزَمُ من هذا ألَّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

467 - : وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابعُ: الإعراضُ والتَّولِّي عن دينِ اللهِ

468 - القَلبِ).قال اللهُ تعالى: قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

469 - )) (3/ 513). .وقال اللهُ سُبحانَه: سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ لا تُبْقِي وَلا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

470 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وولاةُ الأمرِ من بَعدِه سُنَنًا، أخَذْنا بها تَصديقًا بكِتابِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

471 - في القِتالِ، ولَكِن وقَعَ الِاقتِتالُ بغَيرِ اختيارِهِم؛ فإنَّهُ لَمَّا تَراسَلُ عليٌّ وطَلحةُ والزُّبيرُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

472 - كَثيرةٍ، ولَكِن في آخِرِ الزَّمانِ يَقِلُّونَ جِدًّا. فالحاصِلُ: أنَّ الضَّابِطَ هو استِقامَتُهم.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

473 - ، وصَدَّقتُم خَبرَه. فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا فلَوِ افتَديتُم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

474 - : رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ [ص.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

475 - عليها، وهذا نَقصٌ لا تُلامُ عليه المرأةُ، لكِنْ من جُعِل كاملًا كان أفضَلَ منها، بخلافِ مَن نَقَص شيئًا ممَّا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

476 - اللَّفظِ عن ظاهِرِه المتبادِرِ منه، لشيءٍ يعتَقِدُه المجتهِدُ دليلًا، ولكِنَّه ليس بدليلٍ في حقيقةِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من التَّأويلِ

477 - : كيفَ أخبَرَ بسَماعِهم، وقد قال عَزَّ وجَلَّ: إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى [النَّمل: 80]؟ فالجَوابُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

478 - جَماعةٍ مِنَ السَّلَفِ، وقدِ استَدَلَّ بَعضُهم لهَذا بقَولِه: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: جَزاءُ الجِنِّ في الآخِرةِ

479 - ]، والقائِلِ: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا.

480 - لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]، وقَولُه تعالى: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ [الإسراء: 36.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

الموسوعة العقدية