الدرر السنية - الموسوعة العقدية

451 - الحَقِّ، واختِلافِ أحوالِ العِبادِ فيه والخَلقِ، فيما يَرَونَه ويَلقَونَه هنالِك في ذلك اليَومِ الهائِلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

452 - إنكارِهما اختلافٌ، والصَّحيحُ كُفْرُه) [2198] يُنظر: ((البحر الرائق)) (5/131). .وجاء.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

453 - عليهِم، وأفضَلُ الأربَعةِ: أبو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمرُ، ثُمَّ عُثمانُ، ثُمَّ عليٌّ، رَحمةُ الله عليهِم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

454 - من قَولِ المَلائِكةِ، يَقولُ بَعضُهم لِبَعضٍ مَن يَرقَى برُوحِه فتَصعَدُ بها مَلائِكةُ الرَّحمةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: سَكَراتُ المَوتِ وغَمَراتُه

455 - ويكونُ في ذلك دلالةٌ على ممالأةِ المشركين؟ قال الشافعيُّ رحمه الله تعالى: لا يحِلُّ دَمُ من ثبتت.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

456 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((وكَّلَ اللهُ بالرَّحِمِ مَلَكًا... فإذا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

457 - اللهُ عليه وسلَّم، فيَقومُ فيُؤذَنُ له وتُرسَلُ الأمانةُ والرَّحِمُ، فتَقومانِ جَنَبتَيِ الصِّراطِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

458 - الصِّغارَ، يَرحَمُ كُلَّ مَن يَستَحِقُّ الرَّحْمةَ. ((رَقيقُ القَلبِ)) ليسَ قَلبُه قاسيًا ((لِكُلِّ ذي قُربى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

459 - ] يُنظر: ((تفسير الشوكاني)) (4/ 138). . وقال السَّعديُّ: (ينهى تعالى رَسولَه أصلًا، وأمَّتُه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

460 - التي بين الأمورِ الباطِنةِ والظَّاهِرةِ، زالت عنه شُبُهاتٌ كثيرةٌ في مِثلِ هذه المواضِعِ التي كَثُر اختلافُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

461 - ولا تَحريفٍ، خِلافًا للمُعطِّلةِ على اختِلافِ أنواعِهم، من الجَهْميَّةِ والمُعتَزِلةِ والأشعَريَّةِ ونَحوِهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

462 - فهو بالنِّسبةِ إلى النَّبيِّ مُعجِزةٌ، سَواءٌ ظَهَرَ من قِبَلِه أو من قِبَلِ آحادِ أمَّتِه، وهو بالنِّسبةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

463 - مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((وكَّل اللهُ بالرَّحِم ِمَلَكًا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَطلَبُ الثَّاني: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ كتب في اللَّوحِ المحفوظِ كُلَّ شيءٍ

464 - ؛ لِيَصرِفَ كلًّا إلى ما كُتِب له في الأزَلِ، ولتظهَرَ فيهم آثارُ صِفاتِ اللهِ تعالى وأسمائِه؛ من رحمةٍ ورِضًا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

465 - اعتباريَّةً عقليَّةً قياسيَّةً لإمكانِ ذلك، هي من بابِ الأَولى... فضَرَب أحمَدُ رحمه اللهُ مثلًا، وذكَرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

الموسوعة العقدية