الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

437 - : 103]) [2227] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (4/ 390). . وقال اللهُ تعالى: أَمْ لَهُمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

438 - (1842) مطولًا. .قال ابنُ حَجَرٍ: (كانوا إذا ظهر فيهم فسادٌ بعث اللهُ لهم نبيًّا يُقيمُ لهم أمْرَهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

439 - عليه وسلَّم الصَّادِقُ المصدوقُ المُبَيِّنُ للنَّاسِ ما نُزِّل إليهم المبَلِّغُ لرِسالةِ رَبِّه المخاطِبُ لهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

440 - ما يَدُلُّ عَلى لُطفِ اللَّهِ بالآدَميِّينَ؛ لأنَّه اختارَ لَهم لُبابَ الأشياءِ، وجَعلَ ما لَم يَختَرْه لَهم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفاتُ الجِنِّ

441 - حتى أبتَدِعَ لهم غَيرَه! فإيَّاكم وما ابتُدِعَ؛ فإنَّ ما ابتُدِعَ ضَلالةٌ، وأُحَذِّرُكم زَيغةَ الحكيمِ؛ فإنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: المسائِلُ المتعَلِّقةُ بالصِّفاتِ

442 - أو ليسوا من أهلِ القِتالِ، أو كانت لهم ذِمَّةٌ.قال اللهُ تعالى: فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الرَّابعُ: الفَرقُ بين أحكامِ الدُّنيا وأحكامِ الآخِرةِ

443 - )): أي: لا يُعذَّبونَ ولا يُحاسَبونَ كرامةً لهم، وظاهِرُه أنَّه لا في قُبورِهم، ولا بَعدَ قيامِ السَّاعةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الحِسابِ

444 - * وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ [الأحقاف: 5-6].قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

445 - التي للمسلِمينَ فيها نَفعٌ يجوزُ لهم أن يأخُذوها مِن عَدُوِّهم، ولا يُسَمَّى تشَبُّهًا؛ لِما فيه من الإعدادِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

446 - النَّصارى قَبَّحَهم اللهُ. فأمرَهم أن يَنتَهوا، وأخبَرَ أنَّ ذلك خَيرٌ لَهم؛ لأنَّه الذي يَتَعَيَّنُ أنَّه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

447 - الحِكمةِ العَظيمةِ، لدعوةِ النَّاسِ إلى عبادةِ اللهِ، وبيانِها لهم، وإيضاحِها لهم؛ قال تعالى: وَمَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

448 - اللهِ لهم، فكُلُّ عِلمٍ شَرعيٍّ وقَدَريٍّ فمَرجِعُه إلى اللهِ العَليمِ الحكيمِ، كما قالت الملائِكةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

449 - لك تمجيدًا، وأكثَرَ لك تسبيحًا... حتى قال تعالى: فأُشهِدُكم أني قد غفَرْتُ لهم، قال: يقولُ مَلَكٌ.