الدرر السنية - الموسوعة العقدية

421 - ). ، أمَّا رَفضُ الشَّريعةِ بالكُلِّيَّة، وتحكيمُ القوانينِ الوضعيَّةِ، فكُفرٌ أكْبَرُ، ودلالةُ الآيةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

422 - الصَّنَمُ ذو كُلفةٍ ومَشَقَّةٍ على من يَعبُدُه؛ حيثُ يَقومُ بحَملِه، ووَضْعِه، وخِدْمتِه- أينما يُرسِلْه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

423 - ، ونصره بالرُّعبِ مَسيرةَ شَهرٍ، وشرح له صَدْرَه، وغفر له ذَنْبَه، ووضع عنه وِزْرَه، ورفع له ذِكْرَه، فلا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

424 - عليه وسلَّم قال: ((رَأَيْتُ عِنْدَ الكَعْبَةِ رَجُلًا آدَمَ، سَبْطَ الرَّأْسِ، واضِعًا يَدَيْهِ علَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

425 - يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

426 - : ((لأُعْطِيَنَّ هذِه الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسولَه، يَفْتَحُ اللَّهُ علَى يَدَيْه)) قالَ عُمَرُ بنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشَّهادتانِ

427 - ، كاللِّصِّ الفقيرِ تُقطَعُ يَدُه لسَرِقَتِه، ويُعْطى مِن بَيتِ المالِ ما يَكْفيه لحاجتِه، هذا هو الأصلُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

428 - سُبحانَه قَدَّرَها لَه بأسبابٍ مِنها دُعاءُ أمَّتِه لَه بها بما نالُوه على يَدِه مِنَ الإيمانِ والهُدى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

429 - اللهِ، أي: مخلوقُه. وأمَّا أن نضيفَ أمرًا يقتضي الفِعلَ الاختياريَّ إلى القُدْرةِ، فإنَّ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

430 - ، ثُمَّ يُقَيِّضُ اللَّهُ لَه أعمَى أصَمَّ أبكَمَ في يَدِه مِرزبَّةٌ، لَو ضُرِبَ بها جَبَلٌ كانَ تُرابًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

431 - طَلَبَتْه امرَأةٌ ذاتُ مَنصِبٍ وجَمالٍ فقالَ: إنِّي أخافُ اللهَ. ورَجُلٌ تَصَدَّقَ أخفى حَتَّى لا تَعلَمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

432 - أن يُحدِثَ أمرًا دَخَل في بَعضِ خَلْقِه، فتكلَّم على لِسانِ خَلْقِه، فيأمُرُ بما يشاءُ، وينهى عمَّا يَشاءُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

433 - طَهَّرَ اللهُ مِنها يَدِي فلا أُحِبُّ أن أخضِّبَ لِساني بها) [1934] يُنظر: ((مناقب الشافعي.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

434 - بقَطْعِ اليَدِ، وفي الزَّاني والقاذِفِ بالجَلْدِ، ولو كان الذَّنبُ يُكَفِّرُ صاحِبَه، ما كان الحُكمُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّالثُ: حُكمُ أهلِ الكبائِرِ (الفاسِقِ المِلِّي) عند أهلِ السُّنَّةِ

435 - به أمرًا حَتمًا، بخلافِ قَولِ العَبدِ: أنا مُؤمِنٌ، ونحوَه، فإنَّه لا يقالُ إلَّا مقرونًا بالمشيئةِ؛ لِما.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

الموسوعة العقدية