الدرر السنية - الموسوعة العقدية

391 - ، وإنَّما الجزاءُ يومَ الدِّين، يومَ يَدِينُ اللهُ العبادَ بأعمالِهم: إنْ خَيْرًا فخيرٌ، وإن شرًّا فشَرٌّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

392 - : 371). .8- قال ابنُ عثيمين: (الجَهْلُ بالمكَفِّرِ على نوعينِ: الأوَّلُ: أن يكونَ مِن شَخصٍ يَدِينُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

393 - له، والتي أثبَتها شفاعةُ العَبدِ المَأمورِ الذي لا يَشفَعُ ولا يَتَقَدَّمُ بينَ يَدَيْ مالِكِه حَتَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الشَّفاعةِ

394 - له الأُلوهةُ، ويجوزُ لك وللخَلْقِ عبادتُه، إلَّا اللهُ الذي هو خالِقُ الخَلْقِ، ومالِكُ كُلِّ شَيءٍ، يدينُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

395 - : قال: قُلتُ: يا نَبيَّ اللهِ، ما أتيتُك حتَّى حَلَفْتُ أكثَرَ مِن عَدَدِهنَّ -لأصابعِ يَدَيه- ألَّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

396 - بين يدي النبي صلى الله عليه و سلم فقال يارسول الله أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهاها فلا تنتهي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

397 - الذي يُبصِرُ به، ويَدَه التي يَبطِشُ بها، ورِجْلَه التي يمشي بها؛ فبي يَسمَعُ، وبي يُبصِرُ، وبي يَبطِشُ، وبي.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

398 - أو السُّنَّةُ مِن هذا القَبيلِ في صِفاتِ اللهِ سُبحانَه وتعالى، كالنَّفْسِ، والوَجهِ، والعَينِ، واليَدِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

399 - . . وقد اختلفت الآراءُ حول نشأةِ القَولِ بالقَدَرِ في الإسلامِ، وعلى يدِ من نشأ القَولُ به، وذلك.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

400 - قَتلُه مُؤَجَّلًا، كما أنَّ وضعَ الجِزْيةِ مُؤَجَّلٌ إلى نُزولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، هذا مَحَلُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

401 - لهم في جميعِ أخلاقِهم وأفعالِهم، وما بَذَلوه من الأموالِ والأرواحِ بين يَدَيْ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

402 - جاؤوا به؛ فإنَّه سيُصيبُه يومَ القيامةِ بين يَدَيِ اللهِ صَغارٌ، وهو الذِّلَّةُ الدَّائمةُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

403 - ، ولَيسَ لَهم في حُدوثِها يَدٌ فهيَ شَأنٌ إلهيٌّ مَحضٌ، بخِلافِ العَلاماتِ الأخرى الَّتي اصطُلِحَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

404 - عليه وسلَّم، وذلك كُفرٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ، فمن جحد أمرًا مجمَعًا عليه معلومًا من الدِّينِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

405 - ، تَصَدَّقْنَ وأكثِرْنَ الِاستِغفارَ، فإنِّي رَأيتُكُنَّ أكثَرَ أهلِ النَّارِ، فقالتِ امرَأةٌ مِنهنَّ جَزْلةٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

الموسوعة العقدية