الدرر السنية - الموسوعة العقدية

391 - الخُروجِ على العَقيدةِ ببِدْعةٍ مُحدَثةٍ، وسدِّ بابِ الخُروجِ على الشَّريعةِ، والاجتراءِ على الحُرُماتِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

392 - ، وكُسِرَتْ رَبَاعِيَتُهُ، وهُشِمَتِ البَيْضَةُ علَى رَأْسِهِ، فَكَانَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلَامُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

393 - في حَسْبِك. ونحو ذلك. بل كُلُّ هذا من الشِّركِ الذي حَرَّم اللهُ ورسولُه، وتحريمُه ممَّا يُعلَمُ بالاضطرارِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

394 - الجِنِّ أجسامًا لَطيفةً روحانيَّةً؟ قُلنا: كما تَأتَّى ذلك لسُليمانَ عليهِ السَّلامُ؛ حَيثُ جَعل اللهُ لَه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

395 - أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

396 - ومن ذلك الجِنُّ الَّذينَ سَخَّرَهُمُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ لسُلَيمانَ عليهِ السَّلامُ، فكانوا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

397 - بفَضيلةِ أهْلِ البَيتِ لا يعني تفضيلَهم في جميعِ الأحوالِ، وعلى كُلِّ الأشخاصِ، بل قد يُوجَدُ مِن غَيرِهم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

398 - ما أمرَهمُ اللهُ به مِن فرائِضِه، واجتَنَبُوا ما حَرَّمَ اللهُ عليهم مِن مَعاصيه، وذَلِكَ هو الصَّالِحُ مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

399 - الْقُرَى [يوسف: 109].قال القُرطُبيُّ: (هَذا رَدٌّ على القائِلِينَ: لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

400 - في قِصَّةِ طَلَبِ سُلَيمانَ عليهِ السَّلامُ الإتيانَ بعَرْشِ مَلِكةِ سَبَأٍ: قَالَ عِفْرِيتٌ مِّنَ الْجِنِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

401 - : فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ الكُفَّارِ والفُسَّاقِ

402 - قال اللهُ تعالى: رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

403 - شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ [الأنعام: 19].3- قَولُ اللهِ عزَّ وجلَّ: إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

404 - العَنبَريِّ، وما نَقلوهُ في مُناظَرةِ ابنِ عَبَّاسٍ الحَرُوريَّةَ الخارِجينَ على عَلِيٍّ رَضيَ اللهُ عنه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

405 - تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [الشورى: 11]، وقَولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

الموسوعة العقدية