الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - كَلِمَتِه) [1627] يُنظر: ((التذكرة)) (1/ 176). .وقال نورُ الدِّين السِّندي: ( ((كَفى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الرَّابعُ: المَعصومونَ من فتنةِ القَبرِ وعَذابِه

362 - 1- السُّجودُ لغيرِ اللهِ تعالى، والنَّذرُ لغيرِ اللهِ سُبحانَه، والذَّبحُ لِغَيرِه تعالى.2.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

363 - على نوعينِ:1- نصوصٌ مُحَذِّرةٌ من إطلاقِ التَّكفيرِ على المُعَيَّنِ دونَ بيِّنةٍ.2- نصوصٌ تدُلُّ على تكفيرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

364 - للقَولِ بالتَّفريقِ بين الإيمانِ والإسلامِ ثَمراتٌ؛ منها: 1- بيانُ أنَّ الإيمانَ مراتِبُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

365 - ، وأحيانًا يكونُ الإيمان أخَصَّ من التَّوحيدِ [13] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (1/26). ..

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ والعَلاقةُ بينها عند أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

366 - ] يُنظر: ((القول المفيد)) (1/ 321). .وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

367 - يتلقَّاه عظيمُ الحَفَظةِ) [4002] يُنظر: ((فيض القدير)) (1/ 36). ..

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

368 - ابن خلدون)) (1/239). .وقال ابنُ منظورٍ: (الخِلافةُ: الإمارةُ) [1220] يُنظر: ((لسان.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الإمامةِ لُغةً واصطِلاحًا

369 - صِفَتانِ فِعليَّتانِ ثابتتانِ للهِ عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

370 - صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ لله عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

371 - قال ابنُ حَجَر: (شروطُ الإكراهِ أربعةٌ:1- أن يكونَ فاعِلُه قادرًا على إيقاعِ ما يُهَدِّدُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

372 - ) و(الغَفَّار). الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قَولُه تعالى: إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ [فاطر: 28]. 2- قَولُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

373 - إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ [الممتحنة: 1]، فمن عادى أولياءَ اللهِ فقد عاداه، ومن عاداه فقد حاربه؛ فلهذا قال.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: اجتِماعُ الإيمانِ وبَعضِ شُعَبِ الكُفرِ في الشَّخصِ الواحِدِ

374 - : ((المقدمات الممهدات)) (1/141). .وقال ابنُ تيميَّةَ: (هنا ثلاثةُ أقسامٍ: أحَدُها: إن جَحَد وجوبَها.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

375 - في أقوالِ العُلَماء إضافةُ التَّشريعِ للهِ سُبحانَه وتعالى، ومِن ذلك: 1- قَولُ الشَّاطبيِّ: (الشَّارِعُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية

361 - كَلِمَتِه) [1627] يُنظر: ((التذكرة)) (1/ 176). .وقال نورُ الدِّين السِّندي: ( ((كَفى.

362 - 1- السُّجودُ لغيرِ اللهِ تعالى، والنَّذرُ لغيرِ اللهِ سُبحانَه، والذَّبحُ لِغَيرِه تعالى.2.

363 - على نوعينِ:1- نصوصٌ مُحَذِّرةٌ من إطلاقِ التَّكفيرِ على المُعَيَّنِ دونَ بيِّنةٍ.2- نصوصٌ تدُلُّ على تكفيرِ.

364 - للقَولِ بالتَّفريقِ بين الإيمانِ والإسلامِ ثَمراتٌ؛ منها: 1- بيانُ أنَّ الإيمانَ مراتِبُ.

365 - ، وأحيانًا يكونُ الإيمان أخَصَّ من التَّوحيدِ [13] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (1/26). ..

366 - ] يُنظر: ((القول المفيد)) (1/ 321). .وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى.

367 - يتلقَّاه عظيمُ الحَفَظةِ) [4002] يُنظر: ((فيض القدير)) (1/ 36). ..

368 - ابن خلدون)) (1/239). .وقال ابنُ منظورٍ: (الخِلافةُ: الإمارةُ) [1220] يُنظر: ((لسان.

369 - صِفَتانِ فِعليَّتانِ ثابتتانِ للهِ عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1.

370 - صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ لله عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى.

371 - قال ابنُ حَجَر: (شروطُ الإكراهِ أربعةٌ:1- أن يكونَ فاعِلُه قادرًا على إيقاعِ ما يُهَدِّدُ.

372 - ) و(الغَفَّار). الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قَولُه تعالى: إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ [فاطر: 28]. 2- قَولُه.

373 - إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ [الممتحنة: 1]، فمن عادى أولياءَ اللهِ فقد عاداه، ومن عاداه فقد حاربه؛ فلهذا قال.

374 - : ((المقدمات الممهدات)) (1/141). .وقال ابنُ تيميَّةَ: (هنا ثلاثةُ أقسامٍ: أحَدُها: إن جَحَد وجوبَها.

375 - في أقوالِ العُلَماء إضافةُ التَّشريعِ للهِ سُبحانَه وتعالى، ومِن ذلك: 1- قَولُ الشَّاطبيِّ: (الشَّارِعُ.

الموسوعات (16799)

الصفحات المتجددة (264)