الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - : أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أقبَلَ إليه رَهطٌ، فبايَعَ تِسعةً وأمسَكَ عن واحدٍ، فقالوا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

362 - اللهُ به ورسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دونَ تجاوُزٍ لذلك؛ لأنَّه عبادةٌ لله، والعباداتُ توقيفيَّةٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

363 - وعن عبدِ اللهِ بنِ جَعفرٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((أردفني رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خَلْفَه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

364 - )) (1/579). .ثانيًا: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه صلَّى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

365 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((ما بينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

366 - قال اللهُ تعالى: إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ * يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

367 - أي: إنَّه جاء بالتيسيرِ والسَّماحةِ، كما ورد الحديثُ من طُرُقٍ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ والاختلافِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

368 - مِنَ اللهِ لِقَومِ رَسولِه محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يحُلَّ بهم مِن عَذابِه ونِقمتِه نظيرُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

369 - )( يُنظر: ((تحفة الأحوذي)) (6/ 297). .3- عن عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

370 - ورَسولَه، ثمَّ لم يَرْتابوا، يقولُ: ثمَّ لم يَشُكُّوا في وَحْدانيَّةِ اللهِ، ولا في نبُوَّةِ نبيِّه صلَّى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

371 - الدَّجَّالُ رَجُلٌ شابٌّ.عَنِ النَّواسِ بنِ سَمعانَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

372 - إلى الإيمانِ بما أُنزِلَ إليهم بواسِطةِ رَسولِه مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مفصَّلًا، وبما أُنزِلَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

373 - وفاتِه، بَل حَتَّى قَبلَ دَفنِه وتَجهيزِه.عن عائِشةَ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عنها (أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

374 - ما أثبَتَه اللهُ عزَّ وجلَّ لنَفْسِه، وأثبَتَه له رسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن الصِّفاتِ، والواجبُ.