الدرر السنية - الموسوعة العقدية

346 - ، إنعامًا منَّا عليك به، وتَكرمةً مِنَّا لك؛ فأخلِصْ لرَبِّك العِبادةَ، وأفرِدْ له صلاتَك ونُسُكَك، خلافًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

347 - وشِئتَ» و«هذا من اللهِ ومنك» و«أنا باللهِ وبك»، و«ما لي إلَّا اللهُ وأنت» و«أنا متوكِّلٌ على الله وعليك.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

348 - ؛ لأنَّ المصالَح المرسَلةَ والمقيَّدةَ إنِ اعتبَرَها الشَّرعُ ودَلَّ عليها، فهي من الشَّرعِ، وما نفاه فليس.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

349 - الأخرويَّ.قلتُ: وهذا إبداءُ حِكْمةِ تلك الأكلةِ، لا انفصالَ عن إلزامِ تلك الحُجَّةِ، والسؤالُ باقٍ لم ينفَصِلْ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

350 - ، ولَم نَنفَسْ عليكَ خَيرًا ساقَهُ اللهُ إلَيكَ، ولَكِنَّكَ استَبدَدْتَ علينا بالأمرِ، وكُنَّا نَحنُ نَرى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

351 - ، قال: إنِّي أتخوفُهم عَليكَ، قُلتُ: كَلَّا إنْ شاءَ اللَّهُ تعالى، قال: فلَبِستُ أحسَنَ ما أقدِرُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

352 - الكُفَّارِ والمُسلِمينَ فليس تشَبُّهًا، لكِنْ إذا كان لباسًا خاصًّا بالكُفَّارِ، سواءٌ كان يَرمُزُ إلى شَيءٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

353 - بأنْ تَجعلوا له صاحبةً وولدًا؛ فليس المسيحُ -أيُّها النصارى الغالُون في دِينهم- ابنًا للهِ تعالى.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

354 - الْقَيُّومُ إلى آخِرِها، فإنَّه لن يَزالَ عليك من اللهِ حافِظٌ، ولا يَقَرَبُك شيطانٌ حَتى تُصبِحَ، فلَما.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

355 - فأكلِّمَهم. قال: إني أخاف عليك. قلت: كلا. قال ابن عباس: فخرجتُ إليهم ولبستُ أحسنَ ما يكون من حُلَل اليمن.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

356 - كان عليه؛ فلَيسَ بصَريحٍ في أنَّه غَيرُ الدَّجَّالِ) [2704] يُنظر: ((شرح مسلم)) (18/46). .وقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

الموسوعة العقدية