الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - وَالْفُرْقَانِ [البقرة: 185].وهذا هو أعظَمُ النِّعَمِ، وقد رَتَّب على هذا بالفاءِ قَولَه بَعْدَه: فَمَنْ شَهِدَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

317 - في هذا.أمَّا الدَّليلُ الشَّرعيُّ على أنَّ الاعتقادَ يزيدُ ويَنقُصُ، فمنه قَولُ الله تعالى: وَإِذْ قَالَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

318 - ، ولا تكييفٍ ولا تمثيلٍ، بل تُثبَتُ كما أثبَتَها السَّلَفُ الصَّالحُ، فمن ذلك الاستواءُ، والنُّزولُ، والوَجهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

319 - عليهم وسَلامُه مَعصومونَ، لا يقولونَ على اللهِ إلَّا الحَقَّ، ولا يَنقلونَ عنه إلَّا الصِّدقَ، فمَنِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

320 - المخلوقَ يتَّصف بها، فمن طَرَد منهم لم يَبْقَ عنده إلهٌ يُعبَدُ، ولا رَبٌّ يُصَلَّى له ويُسجَدُ، ومن فَرَّق.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

321 - ؛ فمِنْ واجبِ العُلَماءِ بَيانُ الحقِّ، ودَفعُ الباطِلِ في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ بما يُناسِبُ الحالَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

322 - شَرطُ كَمالٍ؟ فقال: (مِن الأعمالِ شَرطُ صِحَّةٍ للإيمانِ لا يَصِحُّ الإيمانُ إلَّا بها، كالصَّلاةِ، فمن.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: حقيقةُ الإيمانِ الشَّرعيَّةُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

323 - قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

324 - باليَمنِ، وجُندٌ بالعِراقِ))، قال ابنُ حَوالةَ: خِرْ لي يا رَسولَ اللهِ إن أدرَكْتُ ذلك، فقال: ((عليكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

325 - ، فقال: لا والذي اصطَفى موسى على البَشَرِ، فسَمِعَه رَجُلٌ من الأنصارِ، فقامَ فلَطمَ وَجْهَه، وقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ النَّفخِ في الصُّورِ

326 - لَمَحْجُوبُونَ [المطففين: 15]) وفي روايةٍ: فقال له: يا أبا عبدِ اللهِ، فإنَّ قَومًا يَزعُمون أنَّ اللهَ لا يُرى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

327 - جاءَ به مِن عِندِ رَبِّه، وصَدَّقُوا إيمانَهم ذَلِكَ وإقرارَهم بأعمالِهمُ الصَّالِحةِ، فقال لَه: يا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

328 - ) [1598] يُنظر: ((الفصل)) (3/ 139). .وقال عياضٌ: (فأمَّا من أثبت الوَصفَ، ونفى الصِّفةَ فقال: أقولُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

329 - : فَيَنْطَلِقُونَ به إلى الدَّجَّالِ، فإذا رَآهُ المُؤْمِنُ قالَ: يا أيُّها النَّاسُ، هذا الدَّجَّالُ الذي ذَكَرَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

330 - ))، فَسَمِعَ عُمَرُ قَوْلَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، كيفَ يَسْمَعُوا وَأنَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الرُّوحُ ومُستَقَرُّها في البَرزَخِ

الموسوعة العقدية